الدعوة إلى الله

أهمية كسب الحلال في الإسلام: هذه الرسالة تحدَّثت عن أهمية كسب الحلال كما جاء في الكتاب والسنة، وما هي المحفزات لذلك. وقد فصَّلت ذلك تفصيلاً جيدًا.

بشرى سارة للتائبين: قد يرتكب الإنسان الذنوب وفي النهاية ينوي التوبة ويندم أشد الندم ويعزم على عدم العودة لارتكاب تلك المعاصي. وفي هذه المقالة بيان لفضل التوبة إلى الله تعالى، وأن الله - جلّ وعلا - يفرح بتوبة عبده حين يتوب إليه مع غناه وكماله - سبحانه وتعالى -.

خطبةٌ ذكر فيها الشيخ رحمه الله خمس وقفاتٍ مع شدة الحر وما يُلاقيه الناس من أذًى بسببه؛ ليكون دعوةً للتفكُّر في آيات الله المُبصِرة الكثيرة.

حياة الإنسان مجموعة من الأوراق: مقالةٌ تُصوِّر حياة الإنسان مثل الكتاب المفتوح من ولادته إلى موته؛ حيث إن عمره معدود عليه وأعماله محسوبةٌ عليه، ويظل على هذه الحال إلى أن يأتيه أجله؛ بل وتظل الحسنات أو السيئات تُكتب له أو عليه بعد موته بحسب عمله. فطُوبى لمن أثمَر هذا الكتاب وأغناه بالحسنات والأعمال الصالحات.

هذا الكتاب يرشد الإخوة الدعاة إلى استخدام الإنترنت في الدعوة إلى الله، وتُوضح كيفياتها وأساليبها وفوائدها ومآلاتها، مع ما يتخللَّ ذلك من قصص واقعية.

في التحذير من الغفلة عن الله: خطبة بيَّن فيها الشيخ - وفقه الله - أن شر ما أُصيبت به النفوس الغفلة عن الهدى والإعراض عن مسلك الرشد، وقد وصفَ الله الغافلين بأقبح وصفٍ؛ حيث شبَّههم بأنهم أضل من الأنعام، ودواء الغفلة هو معرفة الله حق المعرفة، وتذكُّر الموت.

خطبة بيَّن فيها الشيخ وفقه الله أن هذه الدنيا فانية، وكل نفس ستموت لا محالة مصطحبًا ما قدَّمه في هذه الدنيا، لذا فليحرص المسلم على العمل الصالح، والمسارعة في طاعة الله، واجتناب ما نهى الله تعالى عنه.

من أعمال القلوب: الخوف والرجاء: ألقى فضيلة الشيخ علي بن عبد الرحمن الحذيفي - حفظه الله - خطبة الجمعة بالمسجد النبوي بتاريخ 1 - 7 - 1432 هـ، والتي تحدَّث فيها عن أعمال القلوب وضرورة الاهتمام بها، وذكر أن من أعظم هذه الأعمال القلبية: الخوف من الله والرجاء فيما عند الله - سبحانه وتعالى -، والفرق بين حال المؤمن بينهما في فُسحته في الدنيا وقبل خروجه منها.

من أعمال القلوب: الخوف والرجاء: ألقى فضيلة الشيخ علي بن عبد الرحمن الحذيفي - حفظه الله - خطبة الجمعة بالمسجد النبوي بتاريخ 1 - 7 - 1432 هـ، والتي تحدَّث فيها عن أعمال القلوب وضرورة الاهتمام بها، وذكر أن من أعظم هذه الأعمال القلبية: الخوف من الله والرجاء فيما عند الله - سبحانه وتعالى -، والفرق بين حال المؤمن بينهما في فُسحته في الدنيا وقبل خروجه منها.

مكانة المرأة في الإسلام: يُوضِّح الكاتب في مقالته أن صلاح المرأة المسلمة هو صلاح للأسرة والمجتمع وبالعكس، وأن الإسلام قد أعلى مكانة المرأة، وبيَّن بعض الأمور التي تخص الأخوات الداعيات الأويغوريات.

نعمة الهداية: مقالة مقتبسة من كتاب «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة» للشيخ أمين بن عبدالله الشقاوي - وفقه الله -، وقد ذكر فيها أهمية نعمة الهداية وأقسامها، وكيف يحافظ الإنسان على هذه النعمة العظيمة.

قصة شاب غير مستقيم اهتدى بمعاملة شاب مستقيم، وهي تُبيِّن أن أخلاق الإسلام والتعامل بها مع الناس من أعظم أسباب الهداية.

هذه المقالة عن إمرأة نصرانية تحكي قصة إسلامها والمشاكل التي واجهتها في سبيل ذلك.

هذه المقالة نقاط مفيدة في معرفة الدعوة التي ينبغي للمسلم أن يدعو بها.

يظن الكفار أنهم يعيشون في الدنيا فقط دون التفكير فيما بعد ذلك من أحوال القبر أو أهوال يوم القيامة، ولكن حقيقة الأمر: أن كل نفس تسير على أربع مراحل: مرحلة في بطن الأم، ومرحلة في الحياة الدنيا، ومرحلة في البرزخ، ومرحلة أبدية في الجنة للمؤمنين المتقين، أو في النار للكافرين والمنافقين.

فلنعلم أطفالنا دعوة غير المسلمين: قد يكون للطفل تأثيرًا على غير المسلم ليس عند الداعية ذي الأدلة والبراهين المُقنِعة. وينصح الكاتب الدعاة بتربية الأطفال على حب الدعوة إلى الله، وتعليمهم أساليبها، وتدريبهم عليها لحمل أمانتها.

وتوبوا إلى الله: قال الكاتب: «فإن من أعظم نعم الله - عز وجل - أن فتح باب التوبة، وجعله فجرًا تبدأ معه رحلة العودة بقلوب منكسرة، ودموع منسكبة، وجِباهٍ خاضعة».

انتشار الإسلام في غرب إفريقيا: في هذه المقالة كيفية انتشار الإسلام في منطقة صحراء غرب إفريقيا، وكيف أنه استطاع تأسيس حضارات عظيمة هناك، مُحوِّلاً سكانها من الشرك إلى عبادة الإله الواحد - سبحانه وتعالى -، وذكر فيها الأمثلة على ذلك: مملكة غانا، ومملكتا مالي وسونغاي، وذكر تاريخ مختصر عن مملكتي كانيم بورنو وبلاد الهاوسا فولاني.

يوضح الكاتب في مقالته حاجة الشعب الأويغوري للدعاة، ولماذا يتساهل الدعاة الأويغوريون في مهمتهم الدعوية، وكيف يؤدوا واجباتهم الدعوية في الوقت الراهن، وذكر المقارنة بين العلمآء الماضيين والدعاة الأويغوريين في هذا العصر.

مقالةٌ فيها تذكيرُ العبد قبل أن يعصي بقدرة الله، والذنب وحسرته، والموت وسكراته، والقبر وظُلمته، والحساب وشدته، وغير ذلك مما يُرهِّب من الوقوع في المعاصي والذنوب.