آداب الكلام

تبين هذه الفتوى حكم نداء النبي - صلى الله عليه وسلم - بـ (يا محمد!) في حياته وبعد موته.

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: « نسمع ونقرأ كلمة "حرية الفكر" وهي دعوة إلى حرية الاعتقاد، فما تعليقكم على ذلك؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «ما حكم قول: "شاءت الظروف أن تحصل كذا وكذا" و "وشاءت الأقدار كذا وكذا"؟».

فتوى مترجمة إلى اللغة التركية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين –رحمه الله- ونصه: (( يقول بعض الناس: لو لم تستغيثوا لنزل المطر، فما قولكم في ذلك؟))

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «ما حكم قول "فلان مرحوم" و"تغمده الله برحمته"».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «ما حكم قول تدخل القدر وتدخلت عناية الله؟ ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «ما حكم قول العامة: "تباركت علينا" و"زارتنا البركة؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: « ما حكم هذه العبارة: "الله يسأل عن حالك"؟ ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «ما حكم هذه العبارات: باسم الوطن، باسم الشعب، باسم العروبة؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «هل يجوز أن يقول الإنسان للمفتي: ما حكم الإسلام في كذا وكذا؟ أو ما رأي الإسلام؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «ما حكم قول فلان شهيد؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «ما حكم قولهم: دفن في مثواه الأخير؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «ما رأيكم في استعمال هذه العبارة " لا سمح الله"؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «ما رأي فضيلتكم في استعمال كلمة صدفة؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله، ونصه: «هل يجوز التخاطب مع الغير أثناء قراءة القرآن؟».

الأمر بحفظ اللسان: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب «الدروس اليومية من السنن والأحكام الشرعية»، وهي في الأمر بحفظ اللسان من الوقوع في المحارم والكلام فيما لا يعني، ففي ذلك الخير العظيم، والنجاة في الدنيا والآخرة، فلذلك حثَّ عليه الرسول - صلى الله عليه وسلم -، وأرشد إلى أنه من أعظم سبل النجاة.

خطر اللسان: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب «الدروس اليومية من السنن والأحكام الشرعية» للشيخ راشد بن حسين العبد الكريم - حفظه الله -، ويُبيِّن فيه أن اللسان خطره عظيم، وردت في التحذير منه نصوص كثيرة لما فيه من الآفات التي يصعب التحرز منها ويسهل الوقوع فيها، لمن لم يمسكه إلا في الخير، ولذلك أخبر الرسول - صلى الله عليه وسلم - أنه من أكثر ما يُدخِلُ النار.

سُئِلَ شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - عمن سمع رجلا يقول‏:‏ لو كنت فعلت كذا لم يَجْرِ عليك شيء من هذا‏.‏ فقال له رجل آخر سمعه‏:‏ هذه الكلمة قد نهى النبي - صلى الله عليه وسلم - عنها، وهي كلمة تؤدي قائلها إلى الكفر، فقال رجل آخر‏:‏ قال النبي -صلى الله عليه وسلم - في قصة موسي مع الخِضْر :‏ « ‏يرحم الله موسي، وَدِدْنا لو كان صبر حتى يقص الله علينا من أمرهما ‏» واستدل الآخر بقوله - صلى الله عليه وسلم‏ -:‏ « ‏المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف إلى أن قال‏:‏ فإن كلمة لو تفتح عمل الشيطان » فهل هذا ناسخ لهذا أم لا‏؟‏

اللسان رحب الميدان، ليس له مرد ولا لمجاله منتهى وحد، له في الخير مجال رحب، وله في الشر ذيل سحب، فمن أطلق عذبة اللسان وأهمله مرخى العنان سلك به الشيطان كل ميدان، وفي هذا الكتاب ساق الحافظ ابن أبي الدنيا بعض الأحاديث والأثار المسندة في آداب اللسان.