- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الكبائر والمحرمات
- اللغة العربية
- الدعوة إلى الله
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
- السيرة النبوية
- بيان الإسلام للمسلمين
- بيان الإسلام لغير المسلمين
- ضيوف الرحمن
- هدى للعالمين
آداب الكلام
عدد العناصر: 7
- الرئيسة
- لغة العرض : عربي
- لغة المحتوى : أردو
- آداب الكلام
- أردو المُحاضر : أبو أسعد قطب محمد الأثري
محاضرة باللغة الأردية، وفيها بيان بعض آفات اللسان، مع التحذير منها.
- أردو المُحاضر : أبو زيد ضمير مُراجعة : ذاكر حسين بن وراثة الله
مقطع مرئي، باللغة الأردية، وقد بيّن فيه المحاضر حكم لفظ: "العشق لله ورسوله صلى الله عليه وسلم"، وقد ذكر أقوال أهل العلم في منع استخدام هذا اللفظ.
- أردو
كتاب مترجم إلى اللغة الأردية يبين أن آفات اللسان من أخطر الآفات على الإنسان؛ لأن الإنسان يهون عليه التحفظ، والاحتراز من أكل الحرام، والظلم، والزنا، والسرقة، وشرب الخمر، ومن النظر المحرم، وغير ذلك ويصعب عليه التحفظ والاحتراز من حركة لسانه، حتى ترى الرجل يشار إليه: بالدين، والزهد، والعبادة وهو يتكلم بالكلمات من سخط الله، لا يلقي لها بالاً، ينزل في النار بالكلمة الواحدة منها أبعد مما بين المشرق والمغرب، أو يهوي بها في النار سبعين سنة، وكم ترى من رجل متورع عن الفواحش والظلم، ولسانه يقطع، ويذبح في أعراض الأحياء الأموات، ولا يبالي بما يقول. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. وَلِخَطَرِ آفات اللسان على الفرد، والمجتمع، والأمة الإسلامية جمع المؤلف ما يسر الله له جمعه – في هذا الموضوع الخطير – من كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلّى الله عليه وسلّم،
- أردو المُحاضر : عبد المجيد بن عبد الوهاب المدني مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني
تحدث المحاضر في هذه المادة عن نعمة اللسان على العبد كما تحدث عن التدابير الاحتياطية لحفظ اللسان وصونه وذلك في ضوء الكتاب والسنة وأقوال سلف الأمة.
- أردو تأليف : مرزا احتشام الدين أحمد مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني
فمن أعظم نعم الله تعالى على عباده نعمة اللسان، التي بها يبين الإنسان ما يحب وما يكره، وبه يعبر عن مشاعره وأحاسيسه، ويبـث همومـه، ويشكو غمومه، وبه يتصل بالآخرين، فاللسان من أعظم وسائل الاتصال بالآخرين، ولا يمكن لرسالة أن تعبر بمثل ما يعبر به اللسان، فاللسان نعمة عرف قدرها من خاف الله تعالى واتقاه، وجهلها من أعرض عن ربه ونسيه، فاللسان سلاح ذو حدين، من أحسن استخدامه واستغله في مرضاة الله تعالى وطاعته؛ كان نجاة له يوم القيامة،كالعلماء وطلبة العلم، والخطباء والقراء والمحاضرين والمعلمين والدعاة إلى الله تعالى، فأولئك كان سعيهم مشكورًا، ومن كان غير ذلك فاستغل لسانه في غضب الله وسخطه، كمن يغتاب الناس ويسبهم ويلعنهم ويعتدي عليهم بقوله ويهمز ويلمز ويستهزئ؛ فأولئك كان عملهم مثبورًا والعياذ بالله.
- أردو تأليف : عبد الوارث ساجد مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني
تصور المزاح والابتسامة في الإسلام: إن الإنسان مدني بطبعه، والمدنية لابد أن يتخلَّلها مزاح، والمراد بالمزاح: الملاطفة، والمؤانسة، وتطييب الخواطر، وإدخال السرور، وقد كان هذا من هدي النبي - صلى الله عليه وسلم - كما ذكر ذلك البخاري في باب الانبساط إلى الناس مستدلاً بحديث: «يا أبا عمير ما فعل النُّغَيْر». ولا شك أن التبسُّط لطرد السأم والملل، وتطييب المجالس بالمزاح الخفيف فيه خير كثير، قال ابن تيمية - رحمه الله -: «فأما من استعان بالمباح الجميل على الحق فهذا من الأعمال الصالحة»، وقد اعتبر بعض الفقهاء المزاح من المروءة وحسن الصحبة، ولا شك أن لذلك ضوابط؛ منها: 1- ألا يكون فيه شيء من الاستهزاء بالدين. 2- ألا يكون المزاح إلا صدقًا. 3- عدم الترويع خاصةً ممن لديهم نشاط وقوة، أو بأيديهم سلاح، أو قطعة حديد، أو يستغلون الظلام وضعف بعض الناس ليكون ذلك مدعاةً إلى الترويع والتخويف. 4- الاستهزاء والغمز واللمز. 5- ألا يكون المزاح كثيرًا. 6- معرفة مقدار الناس. 7- أن يكون المزاح بمقدار الملح للطعام. 8- ألا يكون فيه غيبة. 9- اختيار الأوقات المناسبة للمزاح.
- أردو مُراجعة : عطاء الرحمن ضياء الله
اللسان نعمة عظيمة، وهو سلاح ذو حدين، ولذا يجب على المرء صيانته وحفظه عن الآفات التي تؤدي به إلى العطب والهلاك، وهذه المقالة تتحدث عن آفات اللسان وتحذر من مغبتها.