التصانيف العلمية

عرض المواد باللغة الأصلية

آداب الكلام

عدد العناصر: 7

  • أردو

    MP3

    محاضرة باللغة الأردية، وفيها بيان بعض آفات اللسان، مع التحذير منها.

  • أردو

    MP4

    مقطع مرئي، باللغة الأردية، وقد بيّن فيه المحاضر حكم لفظ: "العشق لله ورسوله صلى الله عليه وسلم"، وقد ذكر أقوال أهل العلم في منع استخدام هذا اللفظ.

  • أردو

    PDF

    كتاب مترجم إلى اللغة الأردية يبين أن آفات اللسان من أخطر الآفات على الإنسان؛ لأن الإنسان يهون عليه التحفظ، والاحتراز من أكل الحرام، والظلم، والزنا، والسرقة، وشرب الخمر، ومن النظر المحرم، وغير ذلك ويصعب عليه التحفظ والاحتراز من حركة لسانه، حتى ترى الرجل يشار إليه: بالدين، والزهد، والعبادة وهو يتكلم بالكلمات من سخط الله، لا يلقي لها بالاً، ينزل في النار بالكلمة الواحدة منها أبعد مما بين المشرق والمغرب، أو يهوي بها في النار سبعين سنة، وكم ترى من رجل متورع عن الفواحش والظلم، ولسانه يقطع، ويذبح في أعراض الأحياء الأموات، ولا يبالي بما يقول. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. وَلِخَطَرِ آفات اللسان على الفرد، والمجتمع، والأمة الإسلامية جمع المؤلف ما يسر الله له جمعه – في هذا الموضوع الخطير – من كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلّى الله عليه وسلّم،

  • أردو

    MP4

    تحدث المحاضر في هذه المادة عن نعمة اللسان على العبد كما تحدث عن التدابير الاحتياطية لحفظ اللسان وصونه وذلك في ضوء الكتاب والسنة وأقوال سلف الأمة.

  • أردو

    PDF

    فمن أعظم نعم الله تعالى على عباده نعمة اللسان، التي بها يبين الإنسان ما يحب وما يكره، وبه يعبر عن مشاعره وأحاسيسه، ويبـث همومـه، ويشكو غمومه، وبه يتصل بالآخرين، فاللسان من أعظم وسائل الاتصال بالآخرين، ولا يمكن لرسالة أن تعبر بمثل ما يعبر به اللسان، فاللسان نعمة عرف قدرها من خاف الله تعالى واتقاه، وجهلها من أعرض عن ربه ونسيه، فاللسان سلاح ذو حدين، من أحسن استخدامه واستغله في مرضاة الله تعالى وطاعته؛ كان نجاة له يوم القيامة،كالعلماء وطلبة العلم، والخطباء والقراء والمحاضرين والمعلمين والدعاة إلى الله تعالى، فأولئك كان سعيهم مشكورًا، ومن كان غير ذلك فاستغل لسانه في غضب الله وسخطه، كمن يغتاب الناس ويسبهم ويلعنهم ويعتدي عليهم بقوله ويهمز ويلمز ويستهزئ؛ فأولئك كان عملهم مثبورًا والعياذ بالله.

  • أردو

    PDF

    تصور المزاح والابتسامة في الإسلام: إن الإنسان مدني بطبعه، والمدنية لابد أن يتخلَّلها مزاح، والمراد بالمزاح: الملاطفة، والمؤانسة، وتطييب الخواطر، وإدخال السرور، وقد كان هذا من هدي النبي - صلى الله عليه وسلم - كما ذكر ذلك البخاري في باب الانبساط إلى الناس مستدلاً بحديث: «يا أبا عمير ما فعل النُّغَيْر». ولا شك أن التبسُّط لطرد السأم والملل، وتطييب المجالس بالمزاح الخفيف فيه خير كثير، قال ابن تيمية - رحمه الله -: «فأما من استعان بالمباح الجميل على الحق فهذا من الأعمال الصالحة»، وقد اعتبر بعض الفقهاء المزاح من المروءة وحسن الصحبة، ولا شك أن لذلك ضوابط؛ منها: 1- ألا يكون فيه شيء من الاستهزاء بالدين. 2- ألا يكون المزاح إلا صدقًا. 3- عدم الترويع خاصةً ممن لديهم نشاط وقوة، أو بأيديهم سلاح، أو قطعة حديد، أو يستغلون الظلام وضعف بعض الناس ليكون ذلك مدعاةً إلى الترويع والتخويف. 4- الاستهزاء والغمز واللمز. 5- ألا يكون المزاح كثيرًا. 6- معرفة مقدار الناس. 7- أن يكون المزاح بمقدار الملح للطعام. 8- ألا يكون فيه غيبة. 9- اختيار الأوقات المناسبة للمزاح.

  • أردو

    ZIP

    اللسان نعمة عظيمة، وهو سلاح ذو حدين، ولذا يجب على المرء صيانته وحفظه عن الآفات التي تؤدي به إلى العطب والهلاك، وهذه المقالة تتحدث عن آفات اللسان وتحذر من مغبتها.