التصانيف العلمية

عرض المواد باللغة الأصلية

جميع المواد

عدد العناصر: 1944

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : سفيان أبو أيوب

    هذه الخطبة تبين أحوال السلف في رمضان للتأسي.

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : سفيان أبو أيوب

    يوم الصائم الحقيقي : موعظة في الصوم المثالي

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : سفيان أبو أيوب

    قال سبحانه في فضل الصدقة: {فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنفِقُوا خَيْراً لأَنفُسِكُمْ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}، ومن الأحاديث الدالَّة على فضل الصدقة قوله - عليه السلام -: «ما منكم من أحدٍ إلا سيكلمه الله، ليس بينه وبينه ترجمان، فينظر أيمن منه فلا يرى إلا ما قدم، فينظر أشأم منه فلا يرى إلا ما قدم، فينظر بين يديه فلا يرى إلا النار تلقاء وجهه، فاتقوا النار ولو بشق تمرة» (الصحيحين). والمتأمل للنصوص التي جاءت آمرة بالصدقة مرغبة فيها يدرك ما للصدقة من الفضل الذي قد لا يصل إلى مثله غيرها من الأعمال، حتى قال عمر رضي الله عنه: "ذكر لي أن الأعمال تباهي، فتقول الصدقة: أنا أفضلكم" (صحيح الترغيب).

  • فرنسي

    MP3

    الدليل لمعتنق الإسلام: باب الصيام

  • فرنسي
  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : فؤاد أبو وئام

    يستعد أبناؤنا في هذه الأيام للاختبار والامتحان، ليجنوا ثمار عام من الجد والاجتهاد، ونذكر الطلاب والطالبات، في المدارس والجامعات أن يتمسكوا بالتقوى، فهي الطريق إلى جنة المأوى، وهي النجاة إذا تعسرت الأمور، والمخرج إذا ضاقت الصدور قال سبحانه:(ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرا) وبهذه المناسبة أذكر إخواني الطلاب بأمر الصلاة فقد تطول على بعضهم بعض الاختبارات في الجامعة بحيث يدخل عليهم وقت الصلاة ويخرج ولم يتم الانتهاء من الإجابة بعد فهل يجوز لهم جمع الصلاة في هذه حالة؟

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : سفيان أبو أيوب

    درس حول مفهوم الصراط المستقيم.

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : سفيان أبو أيوب

    هذه الخطب تبين عظم الجنة وخطورة النار

  • فرنسي

    PDF

    هذا الكتاب يجيب عن هذه الأسئلة: هل النصيحة العلنية وأمام الجميع تعتبر نصيحة؟ ما هو الهدف الأساسي من النصيحة؟ هل التجريح قد يحل محل النصيحة في بعض الأحيان؟

  • فرنسي

    PDF

    إن نهاية العالم مسبوقة بعالمات تدل على اقترابها، تنقسم هذه العالمات إلى قسمين :صغرى وكبرى. إن العالمات الكبرى هي استثنائية وخارقة للعادة وستحدث في الوقت الذي سيشهد فيه العالم بأسره تغيرات مهمة ستكون مرئية للناس جميعا. في هذا المقال، لن أتطرق إال إلى بعض العالمات الصغرى التي ذكرها نبينا محمد صلى اهلل عليه وسلم في أحاديثه، هي ليست عالمات خارقة للطبيعة ولكنها تدل على تغيرات خاصة لدى المسلمين بالمقارنة مع ما كان سائدا في عصره. هذه التغييرات هي إما على المستوى الديني، أو العالقات بين الناس، أو االقتصادي أو الجتماعي، أو حتى على المستوى المناخي والعالمي.

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : فؤاد أبو وئام المُحاضر : سفيان أبو أيوب

    القمار حرام لأنّ الله حرّمه وهو سبحانه وتعالى يحكم ما يشاء قال الله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنْصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ . إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمْ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنْ الصَّلاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : فؤاد أبو وئام

    نسمع هنا وهناك صيحةَ التخويف من الإسلام، ابتدأَها كفار قريش في زمن النبي وعلى امتِدادِ القُرونِ التالِيات لم يزَلْ في الإنسِ من يرِثُ تلك الدعوَى ويُذيعُها إما عن جهلٍ أو تجاهُلٍ، ولم يزَل الخوفُ من الإسلام والتخويفُ منه حاضِرًا في القراراتِ العالمية والمحافِلِ الدولية؛ فضلاً عن وسائل الإعلام. وما زال السياسيُّون والإعلاميُّون يُصِرُّون على تثبيتِ صُورةِ الإسلام أنه ثقافةُ عُداونية، وأن التسامُحَ ثقافةُ الغربِ. ولو نظَروا بعدلٍ وإنصافٍ لرأَوا في أُصول الإسلام ومبادئِهِ أكملَ القِيَمِ والمُثُلِ في العدلِ والتسامُحِ.

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : سفيان أبو أيوب

    الأخوة في الإسلام ليست شعار يرفع ولا كلمة تردد ولكنها فعل وعمل إنها نظام يتبعه المسلم في تعامله مع أخيه المسلم فالمسلم مرآة لأخيه المسلم ....والأخوة تتعلق بالإيمان نفسه وهي قائمة على العلاقة في الله : (‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ثلاث من كن فيه وجد ‏‏ طعم ‏ ‏الإيمان من كان يحب المرء لا يحبه إلا لله ) الأخوة في الإسلام تجعلنا نفهم الغير ونتجاوز عن زلاته , نختلق الأعذار له , نحبه في الله لا لشيء من منافع وغايات الدنيا الزائلة وإنما في الله . الأخوة تلك النعمة العظيمة التي أنعم الله بها على المسلمين فلامصلحة ولا منافع دنيوية وإنما الرابط هو العقيدة . وهي سبب لنيل ظل عرش الله : ( فمن السبعة الذين يظلهم الله بظله يوم لا ظل إلا ظله \” رجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه\” .)

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : فؤاد أبو وئام

    هذه المحاضرة تحذر المسلم من ارتكاب الذنوب والمعاصي وتبين آثارها السيئة على الفرد والمجتمع.

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : سفيان أبو أيوب

    هذه المحاضرة حول أشراط اليوم الآخر وكيف يستعد المسلم لينجو من أهواله...

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : سفيان أبو أيوب

    مشكلة ومعضلة ، لزمت الكثير من الناس ، وهم عنها في غفلة ، تجر التبعات ، وتعقب اللوعات ، إنها مشكلة الدين ، الدين يوقع في كبائر الذنوب ، ويجر كثيراً من الخطوب ، كذب وتملق ، وهروب وتحملق ، فاتق الله – أيها المديون – وأد ما في ذمتك من مال ، ولو كان أقل من ريال ، واعلم أن ميزان الله – عز وجل – يحصي مثاقيل الذر ، ولا تظلم نفس شيئاً ، وليس ثمة دينار ولا درهم ، إنما هي الحسنات والسيئات ، ثم اعلم أيها المديون ، أن حقوق الآدميين لا تسقط بالتوبة فقط ، بل لابد من ردها إلى أهلها

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : سفيان أبو أيوب

    هذه المحاضرة تعريف بالنبي صلى الله عليه وسلم وشمائله ومكانته في قلوب المسلمين وفي العالم. وفيها بيان حقيقة النبي محمد صلى الله عليه وسلم لغير المسلمين، كما تتصدى لمحاولات النَّيل من شخصيته ومكانته العظيمة. فالمحاضِر حاول إبراز جوانب الرحمة والسماحة والعدل والخُلُق الكريم في شخصية النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وبيَّن كيفية الاقتداء بمنهاجه في معالجة المشكلات المعاصرة، كما ضمَّن محاضرتَه أمورًا كثيرة؛ من بينها: الشمائل المحمدية الكريمة.

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : نوفل قروان

    رسالة شيخ الإسلام ابن تيمية إلى والدته: يعتذر فيها عن إقامته بمصر؛ لأنه يرى ذلك أمرًا ضروريًّا لتعليم الناس. قال رحمه الله: من أحمد بن تيمية إلى الوالدة السعيدة، أقرَّ الله عينَها بنعمه، وأسبغ عليها جزيلَ كرمه، وجعلَها من خيار إمائه وخدمه. سلام عليكم، ورحمة الله وبركاته، وبعد: فإنا نحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو، وهو للحمد أهل، وهو على كل شيء قدير. ونسأله أن يصلي على خاتم النبيين، وإمام المتقين محمد عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم تسليمًا. كتابي إليكم عن نِعم مِن الله عظيمة، ومِنَن كريمة وآلاء جسيمة، نشكُرُ اللهَ عليها، ونسأله المزيدَ من فضله، ونعم الله كلما جاءت في نمو وازدياد، وأياديه جلَّت عن التعداد. وتعلمون أن مقامنا الساعة في هذه البلاد، إنما هو لأمور ضرورية، متى أهملناها فسَدَ علينا أمر الدين والدنيا، ولسنا والله مختارين للبعد عنكم، ولو حملتنا الطيور لسِرنا إليكم، ولكن الغائب عُذره معه. وأنتم لو اطَّلعتم على باطن الأمور، فإنكم - ولله الحمد - ما تختارون الساعة إلا ذلك، ولم نعزم على الإقامة والاستيطان شهرًا واحدًا، بل كل يوم نستخيرُ الله لنا ولكم، وادعوا لنا بالخيرة. فنسأل الله العظيم أن يخيِّر لنا ولكم وللمسلمين ما فيه الخيرة في خير وعافية. ومع هذا فقد فتح الله من أبواب الخير والرحمة والهداية والبركة، ما لم يكن يخطر بالبال، ولا يدور في الخيال. ونحن في كل وقت مهمومون بالسفر، مُستخيرون الله سبحانه وتعالى، فلا يظن الظانُّ أنا نُؤثِر على قربكم شيئًا من أمور الدنيا، بل ولا نُؤثِر من أمور الدين ما يكون قُربكم أرجح منه، ولكن ثَمَّ أمور كبار نخاف الضرر الخاص والعام من إهمالها، والشاهد يرى ما لا يرى الغائب. والمطلوب كثرة الدعاء بالخيرة، فإن الله يعلم ولا نعلم، ويقدر ولا نقدر، وهو علام الغيوب. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «من سعادة ابن آدم: استخارته الله، ورضاه بما يقسم الله له، ومن شقاوة ابن آدم ترك استخارته الله، وسخطه بما يقسم له». والتاجر يكون مسافرًا، فيخاف ضياع بعض ماله، فيحتاج أن يقيم حتى يستوفيه، وما نحن فيه أمر يجِلُّ عن الوصف، ولا حول ولا قوة إلا بالله. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته، كثيرًا كثيرًا، وعلى سائر من في البيت من الكبار والصغار، وسائر الجيران والأهل و الأصحاب واحدًا، واحدًا، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على محمد واله وصحبه وسلم تسليمًا”. من مجموع الفتاوى 28/48.

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : رضا أبو تيمية

    هذه الخطبة تبين خطورة التدخين.

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : يوسف أبو أنس

    حَدَّثَنَا ‏ ‏مُوسَى بْنُ إِسْمَعِيلَ ‏،قال: ‏حَدَّثَنَا ‏ ‏حَمَّادٌ ‏ ، قال ‏حَدَّثَنَا ‏ ‏ثَابِتٌ ‏، ‏عَنْ ‏ ‏أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ‏ ‏قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ يدْخُلُ عَلَيْنَا وَلِي أَخٌ صَغِيرٌ يُكْنَى ‏ ‏أَبَا عُمَيْرٍ ‏ ‏وَكَانَ لَهُ ‏ ‏نُغَرٌ ‏ ‏يَلْعَبُ بِهِ فَمَاتَ فَدَخَلَ عَلَيْهِ النَّبِيُّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏ذَاتَ يَوْمٍ فَرَآهُ حَزِينًا فَقَالَ : " مَا شَأْنُهُ"؟ قَالُوا : مَاتَ ‏ ‏نُغَرُهُ ‏فَقَالَ : " يَا ‏ ‏أَبَا عُمَيْرٍ ‏ ‏ مَا فَعَلَ ‏ ‏النُّغَيْرُ"