المقالات

تكلم الداعية عما يتأكد على الصائم من اجتناب المحرمات من الأقوال والأفعال وغير ذلك مما يجب عليه أي على الصائم وغيره أن يتجنبه لكنه في حق الصائم أوكد.

تكلم الشيخ - رحمه الله تعالى - عن أهمية حفظ الصيام من اللغو والرفث وقول الزور ومن كل ما ينقص أجر الصائم من المعاصي والآثام والبدع.

تكلم الداعية بشيء من الاختصار عن حقيقة الصوم وهل المراد منه الإمساك عن الطعام والشراب وسائر المفطرات أم هناك مقاصد عظمى وراء مشروعية هذه العبادة العظيمة؟

بعض الكلمات البليغة في التحذير من المعاصي والذنوب وخاصة في شهر رمضان المبارك.

تكلم الداعية بشيء من الاختصار عن الصوم وحقيقتها وكيف يحفظ الإنسان صومه من اللغو والرفث وما ينقص أجره.

شهر رمضان قد اشْتَهَرت بفضلِهِ الأخبار، وتَوَاتَرَت فيه الآثار، ففِي الصحِيحَينِ: عن أبي هريرة رضي الله عنه، أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إِذَا جَاءَ رمضانُ فُتِّحَت أبوابُ الجنَّةِ، وغُلِّقَتْ أبوابُ النار، وصُفِّدتِ الشَّياطينُ». وإنما تُفْتَّحُ أبوابُ الجنة في هذا الشهرِ لِكَثْرَةِ الأعمالِ الصَالِحَةِ وتَرْغِيبًا للعَاملِين، وتُغَلَّقُ أبوابُ النار لقلَّة المعاصِي من أهل الإِيمان، وتُصَفَّدُ الشياطينُ فَتُغَلُّ فلا يَخْلُصونُ إلى ما يَخْلُصون إليه في غيرِه.

لقد كرم الإسلام المرأة بأن جعلها مربية الأجيال، وربط صلاح المجتمع بصلاحها، وفساده بفسادها، لأنها تقوم بعمل عظيم في بيتها، ألا وهو تربية الأولاد الذين يتكوَّن منهم المجتمع، ومن المجتمع تتكون الدولة المسلمة. وبلغ من تكريم الإسلام للمرأة أن خصص لها سورة من القرآن سماها سورة النساء ولم يخصص للرجال سورة لهم، فدل ذلك على اهتمام الإسلام بالمرأة، ولا سيما الأم، فقد أوصى الله تعالى بها بعد عبادته، وفي هذه المادة بيان بعض صور تكريم الإسلام للمرأة.

مقالة قيمة ذكر فيها الداعية بعض الأحاديث النبوية الصحيحة التي لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها بعض الأشخاص أو من عمل عملهم أو اتصف بصفاتهم.

لقد جاءت آيات كثيرة في القرآن الكريم تبين أن هناك عدد من الأشخاص قد لعنهم الله تعالى بسبب صفاتهم أو أفعالهم، وفي هذه المادة تكلم الداعية عن شيء من هذه الآيات محذرا إخوته وأخواته في الله أن يتجنبوا هؤلاء الأشخاص وأعمالهم وأن لا يتصفوا بصفاتهم لكي يفلحوا في الدينا والآخرة.

مقالة قيمة بين فيها الداعية بعض علامات محبة الإنسان لربه عز وجل في الأقوال والأعمال.

يعرض لنا المؤلف في هذه المقالة مبدأ المساواة من خلال أقوال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.

يعرض لنا المؤلف في هذه المقالة واقعة تعرَّف فيها النجاشي - وهو ملكٌ للحبشة وعالم بالنصرانية - على النبي المبشَّر به من خلال الأجوبة عن أسئلته الموجهة إلى جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه.

يعرض لنا المؤلف في هذه المقالة واقعة تعرف فيها هرقل - وهو ملك الروم وعالم بالنصرانية - على النبي المبشر به من خلال الأجوبة عن أسئلته الموجهة إلى أبي سفيان.

ذكر المؤلف في هذه المقالة بعض الأدعية والأذكار التي تقال في الصباح.

الصوم من أفضَلِ العباداتِ وأجلِّ الطاعاتِ جاءَتْ بفضلِهِ الآثار، ونُقِلَتْ فيه بينَ الناسِ الأَخبار. فَمِنْ فضائِلِ الصومِ أنَّ اللهَ كتبَه على جميعِ الأُمم وَفَرَضَهُ عَلَيْهم. قال الله تعالى: {يأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 183]. ولَوْلاَ أنَّه عبادةٌ عظيمةٌ لاَ غِنَى لِلْخلقِ عن التَّعَبُّد بها للهِ وعما يَتَرَتَّب عليها مِنْ ثوابٍ ما فَرَضَهُ الله عَلَى جميعِ الأُمَمِ.

تبين لنا هذه المقالة كيفية حمل الجنازة وفق السنة، ثم كيفية حفر القبر ووضع الميت فيه ودفنه.

تتكلم هذه المقالة عن أين يُسَنّ دفن الميت، من ينبغي أن يَتَوَلَّى الدَّفْن، هل يَجوز الجُلُوس عِندَ القَبْر وَقْتَ الدَّفْن، هل يجوز الدَّفْن في جميع الأوْقَات، هل يَحْرُم دَفْنُ الكَافِر في مقابر المُسْلِمِين، يجوز زيادة تُراب القَبْر أو البناء عليه، يُكْرَه تزويق القَبْر ودَهْنه، هل يحْرُم تقبيله، يُكْرَه المشي بين القبور بالنِّعَال، حكم إسْراج القُبُور، حكم الصلاة في المَقْبَرَة، حكم جَمْع المَوتَى الأقارب في مَقْبَرَة واحدة، حكم الذَّبْحُ عِندَ القُبُور، حكم التَّلْقِين بَعْدَ الدَّفْن، حكم قِراءة القرآن عِندَ القَبْر، حكم زيارة النِّسَاء القبور وكثيرا من المسائل المتعلقة بهذا الموضوع.

موضوع هذه المقالة هو الكلام باختصار عن هجرة النبي - صلى الله عليه وسلم -.

تتناول هذه المقالة باختصار الكلام عن البيت الحرام وتأثير بنائه على المجتمع المكي.

ذكر المؤلف في هذه المقالة أسباب غزوة بدر وبين نتائج هذه الغزوة.