المقالات

تبين هذه المقالة بدعا في شهر محرم منها : مظهر الحزن والنوح يوم عاشوراء من اللطم والصراخ والبكاء والعطش، وكذلك منع الزينة، وترك أكل الناس اللحوم، وترك إقامة ولائم الأفراح، بل وترك عقود الزواج، وتمنع الزوجة من زوجها، ويكثر ضرب الوجوه والصدور، وشق الجيوب والنياحة خلال هذا الشهر، وأصبح ذلك ظاهرة من مظاهر الدول المنتسبة للإسلام، وهناك بالعكس مما سبق، فهناك من يجعلون يوم عاشوراء شعارا ً من شعائر الفرح والسرور، كالاكتحال والاختضاب، وتوسيع النفقات على العيال، وطبخ الأطعمة الخارجة عن العادة وغير ذلك. وتوضح المقالة مدى صحة ما فعله هؤلاء ....

الدية فيما دون النفس : مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري - حفظه الله -، وتحتوي على بيان الدية فيما دون النفس من الأطراف والجراح وأنها تنقسم إلى ثلاثة أقسام: 1- القسم الأول: دية الأعضاء ومنافعها. 2- القسم الثاني: دية الشجاج والجروح. 3- القسم الثالث: دية العظام.

دية النفس : مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري - حفظه الله -، وتحتوي على العناصر الآتية: • أصل دية المسلم. • مقدار دية المرأة المسلمة. • مقدار دية أهل الكتاب. • مقدار دية الكفار. • مقدار دية الجنين. • من تلزمه الدية في الحوادث. • من يتحمل الدية. • حكم قتل الذمي. • حكم الدية إذا مات الجاني.

أقسام القتل : مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري - حفظه الله -، وتحتوي على العناصر الآتية: • تعريف الجناية على ما دون النفس. • حكم التعدي على الأطراف بالجرح أو القطع. • شروط القصاص في الأطراف. • شروط استيفاء القصاص في الأطراف. • حكم سراية الجناية. • حكم العدل في الحقوق. • حكم من تكشّف عورات الناس. • حكم نقل الدم من إنسان لآخر.

مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب «مختصر الفقه الإسلامي» للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري حفظه الله، وتحتوي على العناصر الآتية: • حكمة مشروعية القصاص. • أقسام الحقوق. • حكم قتل النفس عمدًا. • المساواة بين الناس.

بيان أن الله تعالى أمرنا أن نلزم مصاحبة الصالحين و أن نصبر على البقاء معهم، كما أمرنا أن نذكره في كل حين وخاصة في طرفي النهار، كما حثنا على الزهد في الدنيا والرغبة في الآخرة ...

آفة السهر: السهر عادة سيئة يكرهها النبي - صلى الله عليه وسلم -، وهناك آفات للسهر منها: 1- أن السهر يؤدي إلى إضاعة صلاة الفجر. 2- ويؤدي إلى النوم عن قيام الليل. 3- ويتسبَّب في إضاعة الوقت فيما لا فائدة فيه. 4- ويُسبِّب الإضرار بالصحة. إلا إذا كان السهر لتحقيق المصالح الشرعية فيجوز السهر للصلاة، أو للمسافر، أو للعروس.

علي بن أبي طالب رضي الله عنه بين التقصير والغلو: هذه المقالة تثبت أن عقيدة أهل السنة عقيدة وسطية لا أفراط كما وقع في ذلك الشيعة ولا تفريط كما وقع في ذلك الخوارج والنواصب.

البعض يعتقد أن وهن بيوت العنكبوت يكمُن في ضعف خيوطها والعكس صحيح؛ فقد ثبت علميًّا أن خيوط بيت العنكبوت من أقوى الخيوط مقارنةً بخيوط الفولاذ، أما الوهن المقصود فهو الوهن المعنوي، أي: ضعف العلاقات والتفكك الأسري.

حاولَت الحضارة القائمة اليوم طمأنينة النفس، فهيهات.. النعيم المادي، والمتعة الجسدية، فزادتها تعقيداً واضطراباً، تنكّبت عن الطريق، فحطّمت الأخلاق، وهتكت المباديء، ودمّرت القيم، وأشاعت الرذيلة، فعاش القوم حياة القلق والتوتر والضيق والضنك، وأصابتهم السآمة والملل، وإنا لنعجب حينما نعلم أن أرقى دول العالم اليوم حضارةً ماديّة يقدم بعض أبناءها على الانتحار مللاً من هذه الحياة وتخلّصاً من العذاب النفسي ! إن حالة الإنسان المعاصر تدعو إلى الشفقة، وواقعه المزري ينذر بالخطر والثبور، كيف يجيء هذا المسكين ساكن الأعصاب، مطمئن النفس، هاديء البال، آمن السرب، وقد أجدب إيمانه، وتزعزعت مبادئه وانتكست فطرته؟ كيف تطمئن نفسه، وقد أحاطت به هذه الحجب الماديّة الكثيفة الفائقة الصنع، ولكنها مقفرة من نافذة نور، أو إشراقة أمل أو سمو نفس، أو صلة رحم، أو بسمة صدق، أو برد يقين، أو نبض حنان، أو حلاوة إيمان، أو لذّة إحسان؟

أم الخبائث: في هذه المقالة ذكر أضرار الخمر صحيًّا ومعنويًّا، ومراحل تحريم الخمر في القرآن، وإيراد بعض النصائح.

تكافؤ الألوان البشرية في الإسلام: مقالة تُبيِّن العدالة بين الأجناس ودعم الإسلام لها، مع ذكر أمثلةٍ ملموسةٍ من بعض القصص.

مسائل شهر صفر: مقالةٌ فيها بيانٌ لبعض مسائل شهر صفر، كما حذَّرَت فيها من التشاؤم والبدع التى تقع في هذا الشهر.

دور النية في قبول العبادات من الله.

نظام مرتب ومبرمج بدقة وبأتم التفاصيل: مقالة تُوضِّح الأدلة على وجود الله، وبطلان نظرية داروين.

الأمانة في نظر الشرع صفة واسعة الدلالة، وهي تدل على معان شتى، هي بإيجاز: شعور المرء بمسؤوليته في كل أمر يوكل إليه. وبعض الناس يقصرون فهم الأمانة في أضيق معانيها، وهو حفظ الودائع، وحقيقتها في دين الله أضخم وأجل. إن الأمانة هي الفريضة التي يتواصى المسلمون برعايتها ويستعينون بالله على حفظها...

ورد الترغيبُ في صيامِ شهرِ اللهِ المحرمِ، وأنهُ من أفضلِ الشهورِ للصومِ بعد رمضانَ، وهل نصوم جميع أيامه، وأيهما أفضلُ: صوم شهر المحرم، أم صوم شعبان؟ كل ذلك بينها هذه الرسالة مع إشارة إلى بعض البدع المحدثة.

بيان بعض الأحكام المتعلقة بأيام العشر من ذي الحجة, و ما يُستحب من الأعمال الصالحة في هذه الأيام، مع بيان أحكام عيد الأضحى والأضحية.

الرزق والأجل: من الأمور التي قدََّرها الله للعباد، لا يزيد بحرص حريص، ولا ينقص كراهية كاره؛ بل إن نفسًا لن تموت حتى تستكمل أجلها، وتستوعب رزقها، فعلى المسلم أن يراعي ما يلي: 1- الإيمان بأن الآجال والأرزاق مقسومة ومعلومة. 2- لا يمنع من هذا فعل الأسباب المشروعة. كما ينبغي للعبد: السعي في طلب الرزق الحلال، ولا يطلب الرزق بجشع وطمع. وهناك كذلك أسباب تستجلب الرزق؛ منها: التوكل على الله، والاستقامة في شرع الله، والمداومة على الاستغفار، والتوبة، وصلة الأرحام.

وقفات يسيرة حول أهمية الوقت في حياة المسلم، وأنه رأس ماله لنيل السعادة في الدارين، فيجب على كل مسلم أن يحافظ على وقته ويستخدمه للطاعة وما فيه نفع لدنياه وأخراه، فقد قال الحسن البصري: «يَا ابْنَ آدَم، إنَّمَا أنْتَ أيَّامٌ!، فَإذَا ذَهَبَ يَوْمٌ ذَهَبَ بَعْضُكَ». وقال عبد الله بن مسعود: «مَا نَدِمْتُ عَلَى شَيْءٍ نَدَمِي عَلَى يَوْمٍ غَرَبَتْ شَمْسُهُ، نَقَصَ فِيْهِ أجَلِي، وَلَمْ يَزِد فِيْهِ عَمَلِي».