التصانيف العلمية

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : سفيان أبو أيوب

    هذه المحاضرة موعظة في سكرات الموت.

  • فرنسي

    MP3

    هل يمكن للقلب الميت أن يشعر؟ هذه الخطبة موعظة في أعمال القلوب.

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : فؤاد أبو وئام المُحاضر : سفيان أبو أيوب

    إنّ تعاقُب الليالي والأيام، وتتابُع الشهور والفصول والأعوام، آيةٌ من آيات الله الباهرات، التي تحمِل في طياتها الدروس والعبر والعظات. إن المؤمن المُستبصِر يتخذ من كل حركةٍ وسكنةٍ في الكون آيةً تدلّه على عظمة خالقه وقدرته وحوله وقوته. هذه الخطبة تبيّن العبر المستفادة من البرد.

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : سفيان أبو أيوب

    إن مجاهدة النفس وإخضاعها للسير في سراط الله المستقيم، وكبح جماحها من أن تشذ عن طاعته سبحانه إلى معصيته وطاعة عدوه الشيطان الرجيم، إن تلك المجاهدة أمر شاق ولازم ومستمر: شاق لما جبلت عليه النفس من محبة الانطلاق غير المحدود لتنهب كل ما أتت عليه من شهوات وملذات، وشاق لكثرة تلك الشهوات والملذات التي لا تدع النفس تطمئن لحظة من اللحظات دون أن تهيج إلى هذه الشهوة أو تلك، وشاق لأن أكثر الناس يعين على ارتكاب المعاصي وترك الطاعات، ولأن الشيطان لعنه الله لا يفتر عن الحض على التمرد على الله بشتى الأساليب والوسائل. وهو أمر لازم أيضاً، لأنه لا مندوحة للإنسان –إذا أراد النجاة في الدنيا والآخرة من مساخط الله وما يترتب عليها– من أن يحارب هذه النفس الأمارة بالسوء ويقف ضد هواها المردي، وإلا لزلّ عن الصراط المستقيم وتنكب الجادة الهادية إلى طريق الضلال والردى. وهو أمر مستمر كذلك ما دام الإنسان حياً، لأن النفس ملازمة له، وهي تأمره بما تهواه وتصده عما يأمره الله به في كل لحظة، فإذا انقطع عن مجاهدتها لحظة، أوقعته ولابد فيما فيه حتفه وهلاكه في تلك اللحظة.

  • فرنسي

    MP3

    هذه الصوتية موعظة في فضل الحكمة.

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : سفيان أبو أيوب

    التوبة واجبة من كل ذنب كبير وصغير فورًا وقد تظاهرت دلائل الكتاب والسنة وإجماع الأمة على وجوب التوبة.والغفلة هي الانشغال بمعصية الله عن طاعته، فالمسلم العاقل هو الذي يقوّم نفسه ويأخذ بزمامها إلى ما فيه مرضاة الله تعالى ورسوله، وإن جنحت نفسه يوما للوقوع في المعاصي والانهماك في الشهوات المحرمة، يعلم أن الخالق غفور رحيم، يقبل التوب ويعفو عن السيئات، وأنه مهما أسرف في الذنوب ثم تاب منها فإنّ الله يغفرها جميعًا. فهذه الخطبة تبين أهمية هذه التوبة وشروطها...

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : سفيان أبو أيوب

    إن كلًّا من شدة الحر وشدة البرد آية من آيات الله تعالى، وقد جعل الله سبحانه وتعالى في المكان والزمان موضعًا للتفكر والاعتبار، فبعض الأماكن حار مما يُذكّر بلهيب النار، وبعضها رطب مما يُذكّر بنعيم الجنة، كما أن الزمان منه حار الطقس كالصيف، مما يُذكّر بحر جهنم، أو البارد كالشتاء مما يُذكّر بزمهريرها، أو المعتدل كفصل الربيع، مما يُذكّر بنعيم أهل الجنة، وما أعدّه الله تعالى لأهلها من متاع. وهذه المُحاضرة تتكلَّم عن هذه الأمور.

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : بوزيد أبو إسحاق

    التوبة واجبة من كل ذنب كبير وصغير فورًا وقد تظاهرت دلائل الكتاب والسنة وإجماع الأمة على وجوب التوبة.والغفلة هي الانشغال بمعصية الله عن طاعته، فالمسلم العاقل هو الذي يقوّم نفسه ويأخذ بزمامها إلى ما فيه مرضاة الله تعالى ورسوله، وإن جنحت نفسه يوما للوقوع في المعاصي والانهماك في الشهوات المحرمة، يعلم أن الخالق غفور رحيم، يقبل التوب ويعفو عن السيئات، وأنه مهما أسرف في الذنوب ثم تاب منها فإنّ الله يغفرها جميعًا. فهذه المحاضرات تبين أهمية هذه التوبة وشروطها...

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : سفيان أبو أيوب

    هذه المحاضرة بيان وتوضيح كلمة عـبدالله بن مـسـعود رضي الله عـنه:"اطلب قـلبك فـي ثلاث مواطن : عـند سماع القرآن ،،، وفي مجالس الذكر ،،، وفي أوقات الــخلـوة ،،، فــإن لــم تــجــده فــي هــذه الـمـواطـن فسل الله أن يمن عليك بقلب فإنه لا قلب لك" .

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : سفيان أبو أيوب

    هذه الخطبة موعظة في الصبر على الابتلاء والهموم...

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : سفيان أبو أيوب

    هذه الخطبة تضمّ نصائح موجّهة لكبار السن.

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : سفيان أبو أيوب

    فإن الموت لا ريب فيه، ويقين لا شك فيه، قال تعالى: {وَجَاءتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ}، فمَن يجادل في الموت وسكرته؟! ومن يخاصم في القبر وضمته؟! ومن يقدر على تأخير موته وتأجيل ساعته؟! يقول تعالى: {فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ}، فلماذا تتكبّر أيها الإنسان وسوف تأكلك الديدان؟! ولماذا تطغى وفي التراب ستلقى؟! ولماذا التسويف والغفلة وأنت تعلم أن الموت يأتي بغتة؟! يقول تعالى: {كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ}، ويقول تعالى: {كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ * وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ}، ويقول تعالى: {كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ}، وفي هذه المقالة موعظةٌ عن الموت.

  • فرنسي

    MP3

    في السنة النبوية يصبح وداع المحب لمحبوبه أقسى لحظات العمر، وأشد آلام الزمن، تكلم الأدباء والمؤرخون وأصحاب السير والملاحم عن وصايا الرسول المصطفى صلى الله عليه وسلم؛ فوصية المودع هي خلاصة الحكمة التي يمتلكها الموصِي لمن يحب ويرضى من الناس. فقد طلب الصحابة من رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم أن يُوصيهم، فأوصاهم بأجمل الوصايا وأجمعها لمن رامَ صلاح الدين والدنيا. فهذه وصايا الشيخ الشثري وفقه الله مترجمةً إلى اللغة الفرنسية.

  • فرنسي

    MP4

    نصائح المفتي للمسلمين في فرنسا ألقاها في بيته حفظه الله.

  • فرنسي

    DOC

    حاولَت الحضارة القائمة اليوم طمأنينة النفس، فهيهات.. النعيم المادي، والمتعة الجسدية، فزادتها تعقيداً واضطراباً، تنكّبت عن الطريق، فحطّمت الأخلاق، وهتكت المباديء، ودمّرت القيم، وأشاعت الرذيلة، فعاش القوم حياة القلق والتوتر والضيق والضنك، وأصابتهم السآمة والملل، وإنا لنعجب حينما نعلم أن أرقى دول العالم اليوم حضارةً ماديّة يقدم بعض أبناءها على الانتحار مللاً من هذه الحياة وتخلّصاً من العذاب النفسي ! إن حالة الإنسان المعاصر تدعو إلى الشفقة، وواقعه المزري ينذر بالخطر والثبور، كيف يجيء هذا المسكين ساكن الأعصاب، مطمئن النفس، هاديء البال، آمن السرب، وقد أجدب إيمانه، وتزعزعت مبادئه وانتكست فطرته؟ كيف تطمئن نفسه، وقد أحاطت به هذه الحجب الماديّة الكثيفة الفائقة الصنع، ولكنها مقفرة من نافذة نور، أو إشراقة أمل أو سمو نفس، أو صلة رحم، أو بسمة صدق، أو برد يقين، أو نبض حنان، أو حلاوة إيمان، أو لذّة إحسان؟

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : يوسف أبو أنس

    فالتوكل على الله و تفويض الأمر إليه سبحانه ، و تعلق القلوب به جل وعلا من أعظم الأسباب التي يتحقق بها المطلوب و يندفع بها المكروه ، وتقضى الحاجات ، و كلما تمكنت معاني التوكل من القلوب تحقق المقصود أتم تحقيق ، و هذا هو حال جميع الأنبياء و المرسلين ، ففي قصة نبي الله إبراهيم – عليه السلام – لما قذف في النار روى أنه أتاه جبريل ، يقول : ألك حاجة ؟ قال : "أما لك فلا و أما إلى الله فحسبي الله و نعم الوكيل " فكانت النار برداً و سلاماً عليه ، و من المعلوم أن جبريل كان بمقدوره أن يطفئ النار بطرف جناحه ، و لكن ما تعلق قلب إبراهيم – عليه السلام – بمخلوق في جلب النفع و دفع الضر. فأخونا أبو أنس يرغب في هذه العبادة العظيمة التي يحتاج إليها كل مسلم...

  • فرنسي

    MP3

    هذا الدرس يبين خطر الكبائر ومعنى التوبة وفضلها. الدرس مقتبس من كتاب أعلام السنة المنشورة للحافظ الحكمي.

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : يوسف أبو أنس

    الاستقامة، وما أدراك ما الاستقامة، إنها أس الديانة، وسبيل السلامة، إذ هي أكبر كرامة في الدنيا، المفضية إلى الكرامة الأبدية وهي الجنة: "فِي جَنَّاتٍ مُّكْرَمُونَ". قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "أعظم الكرامة لزوم الاستقامة"، فلو مشى المرء على الماء، أوطار أوتربع في الهواء، ما دل ذلك على قبول الله له حتى يستقيم على أمر الله ونهيه، إذ هو الضابط الوحيد للكرامة. الاستقامة ورد ذكرها في كتاب الله وفي سنة رسوله صلى الله عليه وسلم في عدة مواضع يأمر الله بها ويثني على أهلها ويعدهم بجزيل الأجر والثواب فالأخ أبو أنس يبين ذلك...

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : يوسف أبو أنس

    تربية النفس على عبادة الله: لكل عبادة في الإسلام تُؤدّى على وجهها المشروع، أو بمعناها الحقيقي آثار في النفوس تختلف باختلاف العابدين في صدق التوجه، واستجماع الخواطر، واستحضار العلاقة بالمعبود. والعبادات إذا لم تعطِ آثارها في أعمال الإنسان الظاهرة، فهي عبادة مدخولة أو جسم بلا روح. ومما يُلحظ على كثير منا، وفي كثير من أحوالنا أننا لا نحفل كثيراً بروح العبادة. فهذه المحاضرة تبين روح العبادة وكيف نربي أنفسنا لنصلح عبادتنا.

  • فرنسي

    MP3

    المُحاضر : يوسف أبو أنس

    القلب يمرض كما يمرض البدن وشفاؤه التوبة ، ويصدأ كما تصدأ المرآة وجلاؤه الذِكر ، ويعرى كما يعرى الجسم وزينته التقوى ، ويجوع كما يجوع البدن وطعامه وشرابه المعرفة والمحبة والتوكل والإنابة. وأمراض القلب كثيرة وهي تختلف حسب نوع المؤثرات التي تحيط بالقلب ، وكلما قويت المؤثرات على القلب كلما قوي المرض واشتد حتى يغلف ويُطمس ويقفل ويطبع عليه ويزيغ عن الحق ، وعندها تكون حالة موت القلب التي هي أسوأ الحالات ؛ لأنها تنقل صاحبها من الإيمان إلى الكفر ، وتجعله في مرتبة البهائم والعياذ بالله . أخونا أبو أنس يعالج بكلامه الجميل قسوة قلوبنا...