محمد رسول الله

كتاب مترجم إلى اللغة الطاجيكية، عالج فيه المؤلف أبحاثًا كثيرة متعلقة بأصول الإسلام وأحكامه وآدابه، ومنها : عرض أصول الإسلام، وبيان أن الإسلام يسير في ركب الحضارة الحقيقية، وإثبات أن القرآن وحي إلهي، وصدق نبوة محمد - صلى الله عليه وسلم -، وساق لهذه الناحية أدلة علمية باهرة استخرجها من القرآن الكريم، ودحض الشبهات التي أثارها أعداء الإسلام حول الإسلام لتشويهه وهدمه، وغيره من الأمور المهمة التي تهم القارئ من موضوعات تمس حياته وتتعلق بمجتمعه.

مقالة باللغة الطاجيكية، تتحدث عن هجرة أبي بكر الصديق - رضي الله عنه -، مع النبي - صلى الله عليه وسلم -من مكة إلى المدينة النبوية.

مقالة باللغة الطاجيكية، تتحدث عن الأساس الثالث والعشرون في تربية الأولاد، وهو تثبيت محبة النبي - صلى الله عليه وسلم - في قلوب الأولاد.

مقطع مرئي، باللغة الطاجيكية، وقد تكلم فيه الداعية عن تسامح وعفو النبي - صلى الله عليه وسلم - لمشركي مكة يومَ الفتح.

مقطع مرئي، باللغة الطاجيكية، وقد تكلم فيه الداعية عن قصة ذهاب النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى الطائف، وكيف ردّ أهل الطائف النبي - صلى الله عليهم وسلم -، فاستأمره جبريل أن يطبق عليهم ملك الجبال الأخشبين، ولكن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رفض ذلك قائلاً: "بل أرجو أن يخرج الله - عز وجل - من أصلابهم من يعبد الله - عز وجل - وحده لا يشرك به شيئًا."

مقطع مرئي باللغة الطاجيكية, يذكر المحاضر فيه الآيات التي وردت فيها ذكر ومدح النبي صلى الله عليه وسلم مع ترجمة وتفسير هذه الآيات.

محاضرة مرئية باللغة الطاجيكية، فيها الحديث عن صفات النبي صلى الله عليه وسلم، وخاصة الصفات التي كان المشركون يصفونه بها قبل البعثة, مثل: الصدق والأمانة ...، وهي من الصفات التي ينبغي لكل مسلم الاتصاف بها.

محاضرة باللغة الطاجيكية، فيها الحديث عن صفات النبي صلى الله عليه وسلم، وخاصة الصفات التي كان المشركون يصفونه بها قبل البعثة, مثل: الصدق والأمانة ...، وهي من الصفات التي ينبغي لكل مسلم الاتصاف بها.

هذه المقالة هي رد لشبهة امتناع عمر ومن معه من إحضار كتاب للنبي صلى الله عليه وسلم في مرضه، ويشرح فيها الكاتب حديث ابن عباس الذي تدور حوله الشبهة وهو: «لَمَّا حُضِرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : وَفِي الْبَيْتِ رِجَالٌ فِيهِمْ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ قَالَ : ( هَلُمَّ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ ) قَالَ عُمَرُ : إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَلَبَهُ الْوَجَعُ وَعِنْدَكُمْ الْقُرْآنُ فَحَسْبُنَا كِتَابُ اللَّهِ ، وَاخْتَلَفَ أَهْلُ الْبَيْتِ ، وَاخْتَصَمُوا ، فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ قَرِّبُوا يَكْتُبْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ مَا قَالَ عُمَرُ ، فَلَمَّا أَكْثَرُوا اللَّغَطَ وَالِاخْتِلَافَ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( قُومُوا عَنِّي ) . قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ : فَكَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَقُولُ : إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبَيْنَ أَنْ يَكْتُبَ لَهُمْ ذَلِكَ الْكِتَابَ مِنْ اخْتِلَافِهِمْ وَلَغَطِهِمْ .».

في هذه المقالة كلمات قيلت في وصف النبي - صلى الله عليه و سلم - من قبل علماء غير المسلمين.

محمد صلی الله عليه وسلم نبي البشرية: كتاب تحدَّث فيه المؤلف عن سيرة النبي محمد - صلى الله عليه وسلم -.

يُبيِّن الكاتب في هذا المقال الحكمة من زواج النبي - صلى الله عليه وسلم - لعائشة - رضي الله عنها - وهي صغيرة السن، وردَّ على الشبهات والطعون المُوجَّهة لهذا الزواج، مع ذكر اختلاف الحالات الاجتماعية عند العرب وغيرهم.

تحدث الشيخ عن محبة النبي صلى الله عليه وسلم و فضلها وأن محبته من الإيمان, مع ذكر الأدلة من الكتاب والسنة وقصص الواردة عن الصحابة رضي الله عنهم.

تحتوي هذه المحاضرة على قصة هجرة النبي صلى الله عليه و سلم مع أبي بكر رضي الله عنه إلى المدينة المنورة