فضل العلم ومجالسه

محاضرة مرئية، بلغة المليالم، وقد تكلم فيها المحاضر عن أهمية العلم الشرعي، وفضله.

محاضرة ممتازة، عن عظمة العلم الحقيقي؟ وبيان أنه لا بد أن يوجه العلم صاحبه إلى المنهج القويم والصراط المستقيم. وينجيه من أن يهوي إلى المعارك المدلهمة، ويخلصه من المهالك المزرية، وجدير بالمسلم أن يُؤثِر العلم الشرعي الذي يهديه إلى السعادة الأبدية السرمدية.

يشتمل هذا الكتاب على الأخلاق الحميدة من الكتاب والسنة؛ مثل: الإخلاص الذي يجب أن يكون في كل عبادات المسلم، والدعاء، وأهمية العلم، وبرّ الوالدين، وحسن الخلق وفضائله، وحرمة دم المسلم، وحقوق المسلمين والجيران، وآداب الأكل وقضاء الحاجات، وفضل إفشاء السلام الخ.

العلم ثلاثة أنواع: 1. علم أعلى هو علم عن الله سبحانه وتعلى وعن دينه. 2. علم أوسط هو علم عن وسائل معيشة الإنسان. 3. علم أسفل هو علوم عادية مثل: العلم عن قيادة السيارات وغيرها. على المؤمن أن يعطي الأهمية للعلم عن الله وعن دينه، وأن لا يضيع أوقاته لعلوم غير النافعة.

هذه المحاضرة تتحدث عن أهمية العلم. المحاضر يحث الجالية المليبارية بأن يأخذوا العلم من مصدره الحقيقي وأن يحترموا العلماء خاصة الصحابة والتابعين وتابعي التابعين. العلم الأول هو التوحيد كما قال الله عز وجل في كتابه.