التصانيف العلمية

عرض المواد باللغة الأصلية

فضائل الأخلاق

عدد العناصر: 55

  • إنجليزي

    MP4

    مقطع مرئي باللغة الإنجليزية، يبين أن المعاملة الحسنة مظهر من مظاهر الرقي الفكري والصفاء النفسي، اعتبرها الإسلام ركيزة أساسية، أولى لها أهمية كما للعبادة. فأرشد إلى اختيار أفضل الطرق والأساليب الحسنة في التعامل مع الآخرين بإيصَالُ البِرِّ إليهم وَكَفِّ الأَذَى عَنْهُمْ. فاعتبر بسط المحيا وطلاقة الوجه والبشر صدقة وأمر بحلاوة النطق وجزالة اللفظ وحسن المجادلة وكظم الغيط والعفو عمن أخطأ بدون عتاب ولا لوم. وحث على تبادل الهدية. وأرشد إلى حسن المصاحبة والعيادة في حالات المرض أو التهنئة في الأفراح مع غير المسلمين والتصدق عليهم ودعوتهم كما أمر برد الجميل والشكر عليه ومكافأة صاحبه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قال: " من صنع إليكم معروفاً فكافئوه" ووجه إلى مقابلة الإساءة بالإحسان والظلم بالعدل والصبر. وخص الزوجة بحسن العشرة والأولاد بالرحمة والشفقة فقال تعالى "وعاشروهن بالمعروف" وجعل أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم. وفي العموم أمر الإسلام بالتعامل بالرفق في جميع الأمور كله.

  • إنجليزي

    PDF

    كتاب مترجم إلى اللغة الإنجليزية، قال المصنف رحمه الله في مقدمته: «فإن من محاسن شريعة اللّه تعالى مراعاة العدل وإعطاء كل ذي حق حقه من غير غلو ولا تقصير، فقد أمر اللّه بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى، وبالعدل بعثت الرسل وأنزلت الكتب وقامت أمور الدنيا والآخرة، والعدل إعطاء كل ذي حق حقه وتنزيل كل ذي منزلة منزلته ولا يتم ذلك إلا بمعرفة الحقوق حتى تعطى أهلها، ومن ثم حررنا هذه الكلمة في بيان المهم من تلك الحقوق؛ ليقوم العبد بما علم منها بقدر المستطاع، ويتخلص ذلك فيما يأتي : 1 - حقوق اللّه تعالى. 2 - حقوق النبي صلى الله عليه وسلم. 3 - حقوق الوالدين. 4 - حقوق الأولاد. 5- حقوق الأقارب. 6- حقوق الزوجين. 7- حقوق الولاة والرعية. 8- حقوق الجيران. 9- حقوق المسلمين عمومًا. 10- حقوق غير المسلمين.

  • إنجليزي

    MP4

    المُحاضر : أبو زكريا النووي المُحاضر : سعد الغامدي

    عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "لَا تَحَاسَدُوا، وَلَا تَنَاجَشُوا، وَلَا تَبَاغَضُوا، وَلَا تَدَابَرُوا، وَلَا يَبِعْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَيْعِ بَعْضٍ، وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إخْوَانًا، الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ، لَا يَظْلِمُهُ، وَلَا يَخْذُلُهُ، وَلَا يَكْذِبُهُ، وَلَا يَحْقِرُهُ، التَّقْوَى هَاهُنَا، وَيُشِيرُ إلَى صَدْرِهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، بِحَسْبِ امْرِئٍ مِنْ الشَّرِّ أَنْ يَحْقِرَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ، كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ: دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ". (رَوَاهُ مُسْلِمٌ)

  • إنجليزي

    MP4

    المُحاضر : أبو زكريا النووي المُحاضر : سعد الغامدي

    عَنْ أَبِي نَجِيحٍ الْعِرْبَاضِ بْنِ سَارِيَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: "وَعَظَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَوْعِظَةً وَجِلَتْ مِنْهَا الْقُلُوبُ، وَذَرَفَتْ مِنْهَا الْعُيُونُ، فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ! كَأَنَّهَا مَوْعِظَةُ مُوَدِّعٍ فَأَوْصِنَا، قَالَ: أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللَّهِ، وَالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ وَإِنْ تَأَمَّرَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ، فَإِنَّهُ مَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ فَسَيَرَى اخْتِلَافًا كَثِيرًا، فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ الْمَهْدِيينَ، عَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ، وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الْأُمُورِ؛ فَإِنَّ كُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ". [رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ]، وَاَلتِّرْمِذِيُّ [رقم:266] وَقَالَ: حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ.

  • إنجليزي

    MP4

    المُحاضر : أبو زكريا النووي المُحاضر : سعد الغامدي

    عَنْ النَّوَّاسِ بْنِ سَمْعَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "الْبِرُّ حُسْنُ الْخُلُقِ، وَالْإِثْمُ مَا حَاكَ فِي صَدْرِك، وَكَرِهْت أَنْ يَطَّلِعَ عَلَيْهِ النَّاسُ" رَوَاهُ مُسْلِمٌ وَعَنْ وَابِصَةَ بْنِ مَعْبَدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: أَتَيْت رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: "جِئْتَ تَسْأَلُ عَنْ الْبِرِّ؟ قُلْت: نَعَمْ. فقَالَ: استفت قلبك، الْبِرُّ مَا اطْمَأَنَّتْ إلَيْهِ النَّفْسُ، وَاطْمَأَنَّ إلَيْهِ الْقَلْبُ، وَالْإِثْمُ مَا حَاكَ فِي النَّفْسِ وَتَرَدَّدَ فِي الصَّدْرِ، وَإِنْ أَفْتَاك النَّاسُ وَأَفْتَوْك". حَدِيثٌ حَسَنٌ، رَوَيْنَاهُ في مُسْنَدَي الْإِمَامَيْنِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ [رقم:4/227]، وَالدَّارِمِيّ [2/246] بِإِسْنَادٍ حَسَنٍ

  • إنجليزي

    MP4

    المُحاضر : أبو زكريا النووي المُحاضر : سعد الغامدي

    عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَجُلًا قَالَ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَوْصِنِي. قَالَ: لَا تَغْضَبْ، فَرَدَّدَ مِرَارًا، قَالَ: لَا تَغْضَبْ".

  • إنجليزي

    MP4

    الأخوة في الإسلام : مادة مرئية باللغة الإنجليزية، تبين حقوق الأخوة في الإسلام وحق المسلم على المسلم، ويبين حديث النبي صلى الله عليه وسلم ( لا يؤمن أحدكم حتي يحب لأخيه ما يحب لنفسه).

  • إنجليزي

    MP4

    فيديو باللغة الإنجليزية، يُوضِّح كيف حثَّ القرآن الكريم على الأخلاق الحسنة في المعاملات؛ مثل: الصدق، وأداء الأمانة، والجود، وكظم الغيظ، وغيرها من الأخلاق الحسنة التي أمَرَنا بها الإسلام.

  • إنجليزي

    MP4

    المُحاضر : بلال فيليبس المُحاضر : محمد عبد الرؤوف مُراجعة : محمد عبد الرؤوف

    تحدث الداعية بلال فليبس عن بعض الأعمال المشروعة والآداب المستحبة التي تجعل العبد يرتفي في منازل العبودية لله تعالى.

  • إنجليزي

    PDF

    مقالة باللغة الإنجليزية تتحدث عن الأخلاق والآداب الأسلامية وعلاقتهما بالعبادة.

  • إنجليزي

    PDF

    مقالة باللغة الإنجليزية تتحدث عن بر الوالدين وألإحسان إليهما .

  • إنجليزي

    MP4

    المُحاضر : محمد عبد الرؤوف مُراجعة : محمد عبد الرؤوف

    بر الوالدين من أسباب الفلاح، ووسائل نيل العبد رضا الله تعالى، فحق الوالدين مقرونٌ بحق الله، ولا يسقط بحال؛ بل قد جعل الله الجهاد وهو ذروة سنام الإسلام مُتوقِّفًا على إذنهما ما لم يتعيَّن من قِبَل الحاكم. وفي هذه المحاضرة بيان حقوق الوالدين على أولادهما مُستقيًا ذلك من كتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -.

  • إنجليزي

    MP4

    المُحاضر : محمد عبد الرؤوف مُراجعة : محمد عبد الرؤوف

    ما هو الحق؟ من هو الإله الحقيقي؟ كيف الحصول على راحة القلب والسلام؟ وكيف يكون النجاح في الدنيا والآخرة؟ ما هو الإسلام وما هو الإيمان؟ أسئلة أجاب عنها الداعية في هذه المحاضرة الممتعة.

  • إنجليزي

    MP4

    مقطع قصير باللغة الإنجليزية يطرح خلاله الأستاذ زين الدين إسلام جونسون عدة تساؤلات عن الصدق في حياتنا، ويبين منزلة الصدق من خلال بعض المواقف من سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.

  • إنجليزي

    PPT

    عرض تقديمي مثير، يوضح فيه المؤلف طريقة كسب القلوب، والتآلف بين الناس.

  • إنجليزي

    MP4

    المُحاضر : حاتم الحاج علي

    محاضرة باللغة الإنجليزية يعطي خلالها د. حاتم الحاج تعريفًا حقيقيًا للغلو، ويبين أنه يعني اجتناب مواطن الشبه لكنه دوام التمسك بالآراء الأكثر تشددًا، أو فرضها على الآخرين.

  • إنجليزي

    PDF

    كتاب باللغة الإنجليزية يبين أن بر المرء بوالدين من أسباب الفلاح، ونيل رضا الله تعالى، فحقهما مقرونٌ بحقه تعالى، ولا يسقط بحال، بل قد جعل الله الجهاد - وهو ذروة سنام الإسلام - مُتوقِّفًا على إذنهما ما لم يكون واجبًا. توضح هذه الرسالة حقوق الوالدين في ضوء كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.

  • إنجليزي

    MP4

    المُحاضر : أبو زكريا النووي المُحاضر : سعد الغامدي

    عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم "مِنْ حُسْنِ إسْلَامِ الْمَرْءِ تَرْكُهُ مَا لَا يَعْنِيهِ". حَدِيثٌ حَسَنٌ، رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ [رقم: 2318] ، ابن ماجه [رقم:3976].

  • إنجليزي

    PDF

    مقال باللغة الإنجليزية من تأليف الكاتب طارق سهراب غازيفوري يذكر فيه قصة عن الأمانة أوردها الإمام البخاري في صحيحه ورفعها إلى النبي صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حيث قال: "أنَّهُ ذَكَرَ رَجُلًا مِن بَنِي إسْرَائِيلَ، سَأَلَ بَعْضَ بَنِي إسْرَائِيلَ أَنْ يُسْلِفَهُ أَلْفَ دِينَارٍ، فَقالَ: ائْتِنِي بالشُّهَدَاءِ أُشْهِدُهُمْ، فَقالَ: كَفَى باللَّهِ شَهِيدًا، قالَ: فَأْتِنِي بالكَفِيلِ، قالَ: كَفَى باللَّهِ كَفِيلًا، قالَ: صَدَقْتَ، فَدَفَعَهَا إلَيْهِ إلى أَجَلٍ مُسَمًّى، فَخَرَجَ في البَحْرِ فَقَضَى حَاجَتَهُ، ثُمَّ التَمَسَ مَرْكَبًا يَرْكَبُهَا يَقْدَمُ عليه لِلْأَجَلِ الَّذي أَجَّلَهُ، فَلَمْ يَجِدْ مَرْكَبًا، فأخَذَ خَشَبَةً فَنَقَرَهَا، فأدْخَلَ فِيهَا أَلْفَ دِينَارٍ وصَحِيفَةً منه إلى صَاحِبِهِ، ثُمَّ زَجَّجَ مَوْضِعَهَا، ثُمَّ أَتَى بهَا إلى البَحْرِ، فَقالَ: اللَّهُمَّ إنَّكَ تَعْلَمُ أَنِّي كُنْتُ تَسَلَّفْتُ فُلَانًا أَلْفَ دِينَارٍ، فَسَأَلَنِي كَفِيلَا، فَقُلتُ: كَفَى باللَّهِ كَفِيلًا، فَرَضِيَ بكَ، وسَأَلَنِي شَهِيدًا، فَقُلتُ: كَفَى باللَّهِ شَهِيدًا، فَرَضِيَ بكَ، وأَنِّي جَهَدْتُ أَنْ أَجِدَ مَرْكَبًا أَبْعَثُ إلَيْهِ الَّذي له فَلَمْ أَقْدِرْ، وإنِّي أَسْتَوْدِعُكَهَا، فَرَمَى بهَا في البَحْرِ حتَّى ولَجَتْ فِيهِ، ثُمَّ انْصَرَفَ وهو في ذلكَ يَلْتَمِسُ مَرْكَبًا يَخْرُجُ إلى بَلَدِهِ، فَخَرَجَ الرَّجُلُ الَّذي كانَ أَسْلَفَهُ، يَنْظُرُ لَعَلَّ مَرْكَبًا قدْ جَاءَ بمَالِهِ، فَإِذَا بالخَشَبَةِ الَّتي فِيهَا المَالُ، فأخَذَهَا لأهْلِهِ حَطَبًا، فَلَمَّا نَشَرَهَا وجَدَ المَالَ والصَّحِيفَةَ، ثُمَّ قَدِمَ الَّذي كانَ أَسْلَفَهُ، فأتَى بالألْفِ دِينَارٍ، فَقالَ: واللَّهِ ما زِلْتُ جَاهِدًا في طَلَبِ مَرْكَبٍ لِآتِيَكَ بمَالِكَ، فَما وجَدْتُ مَرْكَبًا قَبْلَ الَّذي أَتَيْتُ فِيهِ، قالَ: هلْ كُنْتَ بَعَثْتَ إلَيَّ بشيءٍ؟ قالَ: أُخْبِرُكَ أَنِّي لَمْ أَجِدْ مَرْكَبًا قَبْلَ الَّذي جِئْتُ فِيهِ، قالَ: فإنَّ اللَّهَ قدْ أَدَّى عَنْكَ الَّذي بَعَثْتَ في الخَشَبَةِ، فَانْصَرِفْ بالألْفِ الدِّينَارِ رَاشِدًا".

  • إنجليزي

    PDF

    خطبة قيمة مترجمة للغة الإنجليزية بعنوان التحذير من إفشاء السر.

الصفحة : 3 - من : 1