بيان الإسلام للمسلمين

كتاب "من خلق الكون؟ ومن خلقني، ولماذا؟" يناقش أصل وجود الكون والإنسان، مؤكدًا أن الكون لم يأتِ بالصدفة أو من العدم، بل له خالق عظيم هو الله، الذي وضع قوانين دقيقة تحكم الحياة والكون. يوضح الكتاب صفات الله وأهمية الإيمان بالرسل والكتب السماوية، ويؤكد أن الإسلام هو الدين الحق الذي جمع رسالات الأنبياء، داعيًا للإيمان به لتحقيق السعادة الحقيقية في الدنيا والآخرة.

بينت هذه المقالة مفهوم الإسلام، ومن هو المسلم، وكيف تكون مسلمًا حقيقيًا، كما اشتملت على ذكر محاسن الإسلام وبعض الآداب والأخلاق الرفيعة، ومكانة المرأة، وحقوق القريب والجار والمجتمع، وبينت أن الإسلام يأمر ويدعوا إلى كل فضيلة، ولا ينهى إلا عن كل رذيلة.

بينت هذه المقالة مفهوم الإسلام، ومن هو المسلم، وكيف تكون مسلمًا حقيقيًا، كما اشتملت على ذكر محاسن الإسلام وبعض الآداب والأخلاق الرفيعة، ومكانة المرأة، وحقوق القريب والجار والمجتمع، وبينت أن الإسلام يأمر ويدعوا إلى كل فضيلة، ولا ينهى إلا عن كل رذيلة.

بينت هذه المقالة مفهوم الإسلام، ومن هو المسلم، وكيف تكون مسلمًا حقيقيًا، كما اشتملت على ذكر محاسن الإسلام وبعض الآداب والأخلاق الرفيعة، ومكانة المرأة، وحقوق القريب والجار والمجتمع، وبينت أن الإسلام يأمر ويدعوا إلى كل فضيلة، ولا ينهى إلا عن كل رذيلة.

بينت هذه المقالة مفهوم الإسلام، ومن هو المسلم، وكيف تكون مسلمًا حقيقيًا، كما اشتملت على ذكر محاسن الإسلام وبعض الآداب والأخلاق الرفيعة، ومكانة المرأة، وحقوق القريب والجار والمجتمع، وبينت أن الإسلام يأمر ويدعوا إلى كل فضيلة، ولا ينهى إلا عن كل رذيلة.

كتاب "من خلق الكون؟ ومن خلقني، ولماذا؟" يناقش أصل وجود الكون والإنسان، مؤكدًا أن الكون لم يأتِ بالصدفة أو من العدم، بل له خالق عظيم هو الله، الذي وضع قوانين دقيقة تحكم الحياة والكون. يوضح الكتاب صفات الله وأهمية الإيمان بالرسل والكتب السماوية، ويؤكد أن الإسلام هو الدين الحق الذي جمع رسالات الأنبياء، داعيًا للإيمان به لتحقيق السعادة الحقيقية في الدنيا والآخرة.

كتاب "رسول الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم" يستعرض حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم من نسبه ونشأته إلى زواجه المبارك وبداية الوحي وبدء رسالته الخاتمة، ويبيّن آيات نبوته وعلامات صدقه، ويشرح الشريعة التي جاء بها ودورها في حفظ حقوق الإنسان وكرامته، كما يبرز مواقف خصومه وشهاداتهم له، مع تسليط الضوء على أخلاقه الفاضلة التي جعلته قدوةً للناس وداعيةً لتوحيد الخالق.