القرآن الكريم

مقالة باللغة الإنجليزية تتحدث عن دور الجبال فى الحفاظ على إستقرار الأرض .

مقالة باللغة الإنجليزية تتحدث عن الوصايا العشر المذكورة في القرآن الكريم فى سورة الأنعام والإسراء.

مقالة باللغة الهولندية تبين مراحل تدوين القرآن، بداية من نزوله على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، ثم وقر في الصدور، وحفظته العقول الواعية الحافظة، ثم جمع في الصحف غير مرتب، ثم جمع أخيرًا على الصورة التي نقرؤها الآن.

مقالة باللغة الهولندية توضح أن القراءة بغير فهم ولا تدبر ليست هي المقصودة، بل المقصود الأكبر أن يقوم القارئ بتحديق ناظر قلبه إلى معاني القرآن وجمع الفكر على تدبره وتعقله، وإجالة الخاطر في أسراره وحِكَمه.

مقالة مترجمة إلى اللغة الهولندية يذكر فيها المؤلف أن تفسير القرآن الكريم أحد العلوم الشرعية الأساسية، لأنه يتعلق بالقرآن الكريم الذي أنزله الله تعالى هداية للناس.

تعلم القرآن عمل جليل وعظيم؛ لأنه تعلمٌ لكلام الله الذي خلق الوجود، وشرف القصد من شرف المقصود، وهذه المقالة تبين بعض آداب حافظة القرآن، وبعض النصائح المعينة على حفظه، وبعض آداب تلاوته.

مقالة بيَّنت أن العلماء لم يتوصَّلوا إلى اكتشاف أن الأرض التي يعيش عليها الخلق ليست أرضًا واحدة؛ بل هي سبع أراضٍ، في حين أن هذه الحقيقة تحدَّث عنها القرآن منذ أكثر من ألف وأربعمائة عامٍ.

مقالة مقتبسة من كتاب: «الدليل المصور الموجز لفهم الإسلام» للشيخ إبراهيم أبي حرب - حفظه الله -، وبيَّن فيها أن العلماء اكتشفوا أن في الأماكن التي يلتقي فيها بحران مختلفان يوجد حاجز بينهما، وهذا الحاجز يفصل كلاًّ من البحرين بحيث يحتفظ كل بحرٍ منهما بما يختص به من درجة الحرارة والملوحة والكثافة.

مقالة مقتبسة من كتاب: «الدليل المصور الموجز لفهم الإسلام» للشيخ إبراهيم أبي حرب - حفظه الله -، وفيها أن الله - سبحانه وتعالى - تحدَّث في القرآن الكريم عن مراحل نمو الجنين الإنساني قبل أن يكتشف العلماء المتأخرون ذلك.

مقالة مقتبسة من كتاب: «الدليل المصور الموجز لفهم الإسلام» للشيخ إبراهيم أبي حرب - حفظه الله -، وُتبيِّن أنه قد درس العلماء مختلف أنواع السحب، واكتشفوا أن سحب المطر تتكون وتتشكَّل طبقًا لنظم محدودة ولخطوات معينة ترتبط بأنواع معينة من الرياح والسحب.

لقد اكتشف العلم الحديث الكثير من الحقائق عن الغلاف الجوي لكوكب الأرض، وهذه الحقائق موجودة وثابتة منذ أكثر من 1400 عام لما نزل القرآن الكريم على صدر نبيِّنا صلى الله عليه وسلم.

خلق الله الأرض وهيَّأها لمعيشة البشر، والتوازنات المعقّدة التي نجدها على الأرض وفي الكون هي آياتٌ دالَّة على وجود الله لمن يتفكَّرون.

هذه الرسالة تُجيب على السؤال القائل: لماذا الإسلام هو دين الله الحق؟ وتُبيِّن معنى الإعجاز العلمي بصورة موجزة.

مقالة مقتبسة من كتاب: «الدليل المصور الموجز لفهم الإسلام» للشيخ إبراهيم أبي حرب - حفظه الله -، وتحتوي على تعليقات بعض العلماء بشأن المعجزات العلمية في القرآن الكريم، وكلها منقولة عن شريط فيديو بعنوان (هذه هي الحقيقة)، والشريط موجود على موقع: دليل الإسلام.

مقال باللغة الإنجليزية تبين كيف عجز العرب وغيرهم زمان النبي - صلى الله عليه وسلم - عن أن يأتوا بشيء مُشابه للقرآن، وقد تحدَّى الله - تعالى - العالمَ أجمع أن يأتي أحدٌ منه بمثل القرآن أو بشيءٍ منه، فلم يستطع أحدٌ إلى ذلك سبيلاً.

هذه نقولات احتوَت بعض أقوال الأئمة من الصحابة ومن بعدهم إلى عصرنا هذا، وقد قسَّمناها إلى ثلاثة أقسام: كلمات أئمة القرون الثلاثة الأولى، ثم كلمات الذين عاشوا من القرن الرابع حتى نهاية القرن الثالث عشر، والقسم الثالث: كلمات علماء القرن الرابع عشر والخامس عشر.

هذه كلمات مختصرة، تحكي أحوالَ بعض مَن عاشوا مع القرآن وأثَّر القرآن في حياتهم؛ فهذا تغيَّرت بوصلة حياته، وذاك ربَّى أطفاله على التدبُّر، وثالثٌ نقل تجربته إلى غيره. فأحببنا أن نُسطِّرها لكم؛ لتكون عونًا لنا على السعي الحثيث للعيش مع القرآن تلاوةً وتدبُّرًا. وقد قُمنا بتقسيم هذه الأحوال إلى عدة أقسام، حسب التناسب فيما بينها؛ لعل ذلك يكون أقرب إلى الفائدة والنفع.

هذه صفحاتٌ تحوي جُملاً مُقتطفة من كلام أهل العلم، في موضوع تدبُّر القرآن الكريم، علَّها تكون حافزًا على التدبُّر، ومُعينًا لك - بعد عون الله تعالى - على فهم كتاب الله والعمل به، وهي كلماتٌ مُتنوعة المصادر، كانت عبارة عن رسائل نصية أرسلت عبر خدمة (جوال تدبر)، وهو أحد مشاريع مركز تدبُّر للدراسات والاستشارات.

مقالةٌ مختصرةٌ باللغة الإ نجليزية تُبيِّن مكانة القرآن، وأنه لا يستطيع أحدٌ من الإنس أو الجن أن يأتي بهذا القرآن ولا بعشر سور منه ولا بسورةٍ منه ولا حتى بآيةٍ واحدةٍ من آياته. يقول - تعالى - في سورة الإسراء: "قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرًا".

الماء أساس الحياة فلا صناعة و لا زراعة و لا إعمار بدون توفر الماء و هذا مصداقا لقول الحق تبارك و تعالى في محكم التنزيل: [أو لم يرَ الذين كفروا أن السموات و الأرض كانتا رتقا ففتقناهما و جعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون] الأنبياء 30