التاريخ

كتاب باللغة الأردية، عبارة عن مجموع مقالات المحدث عبد الرحمن المباركفوري " صاحب تحفة الأحوذي" - رحمه الله -، ويحتوي على تسع مقالات نادرة، قام على جمعها وترتيبها إدارة العلوم الأثرية بفيصل آباد، وراجعها الحافظ محمد خبيب أحمد عضو للإدارة.

كتاب مترجم إلى اللغة الأردو، عبارة عن مجموع خطب الحرم المكي لمعالي الأستاذ الدكتور عبد الرحمن السديس - حفظه الله -، وهو في الأصل اختصار للسفر الأول من كتابه " كوكبة الخطب المنيفة من منبر الكعبة الشريفة "، وقد بين الشيخ في هذا السفر التعريف بالخطبة ومعناها، وتطورها في مختلف عصور الاسلام، وحتي العصر الحديث، وقد قسم السفر الأول إلى أقسام عدة، والذي يحتوي على موضوعات مختلفة.

كتاب باللغة الأردية، عبارة عن تذكرة عبِقة لنجوم العلم والمعرفة، وأزهار وورود جميلة لبستان الحديث، وحياتهم النيّرة، وخدماتهم الجميلة في خدمة السنّة المطهرة.

رسالة لطيفة للعلامة محب الدين الخطيب - رحمه الله -، مترجمة إلى اللغة الأردية، تعالج موضوعًا مهمًا، وتوضح حقائق تاريخية صادقة عن الجيل الأول، وتجلّي صورتهم الواقعية وما كانوا عليه من المحبة والألفة، وصدق الديانة والرغبة في نشر الحق والخير والهدى بين عباد الله.

كتاب باللغة الأردية، يتحدث فيه المؤلف عن واقعة كربلاء، وأسباب وقوعها، وما جرى فيها من شهادة الحسين - رضي الله عنه -، وبعد البحث والتحقيق ومناقشة الأدلة والآراء، توصل إلى أن يزيد ليس له أي علاقة بشهادته - رضي الله عنه -، وما اشتهر عنه في كتب التاريخ والسير ليس له أي صلة بالواقع، وليس له أي مستند شرعي.

كتاب باللغة الأردية سلّط فيه الضوء على تاريخ الملّة الإسلامية لأربعة عشر قرنا، وذلك قبل بزوغ شمس الإسلام وبعده إلى آخرسلاطين المغول الملك بهادرشاه ظفر - رحمه الله -،ويقع في ثلاث مجلدات ضخام أكثرمن 2500 صفحة، قام بجمعه وترتيبه المفتي قاضي زين العابدين سجّاد ميرتي، والمفتي انتظام الله الشهابي الأكبرآبادي- حفظهما الله -. ويقف القارئ من خلال تجوّله في أروقة التاريخ على أسباب ارتقاء الأمم والأفراد وزوالهما، والكتاب يصلح كنصاب للمدارس والجامعات، ويفيد مطالعته للطلبة والإساتذة، ويغني عن قراءة مئآت الكتب المؤلّفة في تاريخ الإسلام.

محاضرة باللغة الأردية تحدّث الداعية فيها عن منقبة الإمام الحسين رضي الله عنه، وعن موقف علماء الجرح والتعديل وعلماء التاريخ والسير حول يزيد بن معاوية، وما تقع في الساحة الإسلامية من بدع ومنكرات في شهر المحرّم ولا سيّما يوم عاشوراء.

كتاب باللغة الأردية كشف النقاب عن دسائس ومؤامرة الرافضة حول حادثة كربلاء، كما تحدّث عن شخصية يزيد بن معاوية مستدلا في ذلك من الكتاب والسنة وآثار السلف بالتفصيل.

كتاب مترجم إلى اللغة الأردية يعرض صورًا واقعية مشرقة من حياة مجموعة من أعلام التَّابعين الذين عاشوا قريبًا من عصر النبوة، وتتلمذوا على أيدي رجال المدرسة المحمدية الأولى… فإذا هم صورة لصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم في رسوخ الإيمان، والتعالي عن عَرَض الدنيا، والتفاني في مرضاة الله … وكانوا حلقة مُحكمة مُؤثرة بين جيل الصحابة رضوان الله عليهم وجيل أئمة المذاهب ومَنْ جاء بعدهم. وقد قسمهم علماء الحديث إلى طبقات: أولهم: مَنْ لَحِقَ العشرة المبشرين بالجنة، وآخرهم: مَنْ لَقِيَ صغار الصَّحَابة أو مَنْ تأخرت وفاتهم.

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «صخرة المقدس التي ركب المعراج عليها يوم عرج النبي - صلى الله عليه وسلم - قالوا لنا أنها معلقة في الهواء بالقدرة أفتونا جزاكم الله خيراً ؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد الأمين الشنقيطي - حفظه الله -، ونصه: «هل أصحاب الكهف هم أصحاب الرقيم أم أن هؤلاء قوم غير هؤلاء ؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «هل هناك خصوصية لحمام مكة والمدينة ؟».

في هذا الجزء الأخير من المحاضرة تحدث الداعية عن وفاة يزيد بن معاوية، ثم أجاب عن بعض الأسئلة المطروحة من قبل الحاضرين، ومن أهمها ما يلي: هل يصح التسمية باسم يزيد أم لا؟ هل يجوز قول: "رحمه الله" ليزيد؟ وغيرها من الأسئلة المتعلقة بحادثة كربلاء.

تحدّث الداعية في هذا الجزء من المحاضرة عن شهادة الحسين رضي الله عنه، والتهم الملصقة بيزيد فيما يتعلق بقتل الحسين رضي الله عنه، فهل كان يزيد قاتل الحسين رضي الله عنه؟ وهل رضي بقتله، وكيف كان تعامله مع أقارب الحسين وأهل بيت النبوة؟ وماذا قال لعبد الله بن زياد بعد قتل الحسين رضي الله عنه؟ ولماذا نقض أهل المدينة بيعته؟ وكيف كان موقفه منهم؟ وماذا ترتب على واقعة الحرّة؟ ولماذا تأسف يزيد على هذه الحادثة؟ وهل كان يزيد شرَّابًا وتاركًا للصلاة؟ وما مدى صحة هذه التهمة والدعوى؟ وما مدى صحة الروايات الواردة في ذمّ يزيد؟ وما هو موقف أهل السنة والجماعة من يزيد؟

تحدّث الداعية في هذا الجزء من المحاضرة عن معتقد أهل السنة والجماعة في الموتى، وما جرى بين الصحابة من اختلافات وحروب؟ وعن موثوقية روايات كتب التواريخ والسير وعدم الاعتماد على كل ما فيها، ثم تناول الحديث عن ذكر مولد يزيد، ونشأته، وخلافته، وبيعته، وسبب اختلاف الحسين معه، وسبب ذهابه إلى الكوفة، ومواجهته جيش عبد الله بن زياد، وقتله في كربلاء.

يتلّخص هذا الكتاب في النقاط الآتية: أولًا: الشيخ عبد القادر الجيلاني من علماء أهل السنة، وكان رحمه الله متبعًا لا مبتدعًا، وكان على طريقة السلف الصالح يحثّ في مؤلفاته على اتباع السلف، ويأمر أتباعَه بذلك. وكان يأمر بترك الابتداع في الدين، ويصرح بمخالفته للمتكلمين من الأشاعرة ونحوهم. وقد وقع في مؤلفاته بعض الغلطات والهفوات والبدع التي تنغمر في بحار فضائله. ثانيًا: لقد كَذَبَ بعضُ أتباع الشيخ عبد القادر الجيلاني عليه كثيرًا، ونسبوا إليه ما لم يقله ولا يرضاه مما هو مُخالفٌ لسيرته ودعوته إلى اتباع السلف واجتناب البدع. وقد ذكر شيخ الاسلام ابن تيمية رحمة الله عليه في (مجموع الفتاوى 127/27) بعض هذه الأكاذيب... ثم قال: (ولا ريب أن الشيخ عبد القادر لم يقل هذا، ولا أمَرَ به، ومن يقل مثل ذلك عنه فقد كذبَ عليه). اهـ.

في هذا الكتاب دافع شيخ الإسلام رحمه الله عن أئمة المسلمين، وبين أعذارهم في مخالفة بعض سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، حتى لا يأتي جاهل أو معاند فيتكلم في علماء المسلمين وينتهك أعراضهم، وقد قسم المؤلف هذه الأعذار إلى ثلاثة أعذار رئيسة، وهي: 1- عدم اعتقاده أن النبي صلى الله عليه وسلم قاله. 2- عدم اعتقاده إرادة تلك المسألة بهذا القول. 3- اعتقاده أن ذلك الحكم منسوخ.

مطوية مختصرة قيمة ومفيدة تكشف النقاب عن واقعة كربلاء وماجرى فيها بين الحسين - رضي الله عنه - وأعوان يزيد وذلك في ضوء التاريخ الإسلامي، وكتب الجرح والتعديل وأقوال المؤرخين المعتدلين والأئمة المعتبرين. وميزة هذه المطوية أنها تغطي جميع الجوانب لواقعة كربلاء باختصار.

تصحيح خطأ تاريخي حول الوهابية: رسالة ردّ فيها المصنف - حفظه الله - على من يخلط بين منهج شيخ الإسلام الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله -، ومنهج عبد الرحمن بن عبد الوهاب بن رستم، الخارجي الأباضيّ المتوفى عام 197 هـ.

تعرّض المحاضر - حفظه الله - لذكر فضائل القرآن وأهميته، وأنه كتاب يرفع الله به أقواما ويضع به آخرين فمتى تمسّكت الأمة بالقرآن وطبقت أحكامه في حياتها نالت العزة والشرف، ومتى تخلّت الأمّة عن العمل بأحكامه ذلّت وأصابها الفقر والمصائب والشّقاوة وغلبة الأعداء.