بيان الإسلام للمسلمين

وجوب اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم: محاضرة تتحدَّث عن لزوم اتباع سنة النبي - صلى الله عليه وسلم -، وحذَّر من اتباع الهوى.

هذا شرح لمتن مقدمة الرسالة لشيخ المالكية في المغرب العربي أبي محمد عبد الله بن أبي زيد القيرواني رحمه الله تعالى، شرحها الشيخ صالح السحيمي في فرنسا عام 1434. المقدمة تبين عقيدة السلف، وعلى وجازتها، حاوية لأَصول الاعتقاد في الإِسلام على طريقة سلف هذه الأُمة، وخيارها من الصحابة رضي الله عنهم فمن بعدهم: في بيان حقيقة الِإيمان وأَركانه الستة، وتقرير توحيد الله سبحانه في أَسمائه وصفاته، كالاستواء، وإثباتها على حقيقتها، وتفويض كيفيتها، إِثباتًا من غير تفويض للحقيقة، ولا تشبيه، ولا تمثيل، ولا تعطيل، فرحم الله هذا الحبر رحمة واسعة، آمين.

خطبة جمعة مفرغة مترجمة إلى اللغة الفرنسية، وقد بيَّن فيها الشيخ ماذا تعني شهادة أن محمدًا رسول الله وحقوقه - صلّى الله عليه وسلّم - على أمته.

كتاب مترجم إلى اللغة الفرنسية، وهو يُبيِّن أن السنة هي الأصل الثاني من أصول الإسلام، وأن مكانتها الصدارة بعد كتاب الله - عز وجل -، وقد تحدَّث المؤلف - حفظه الله - عن أهمية السنة في الإسلام، كما حذَّر من بعض المُشكِّكين في حجيّتها وردّ على بعض شبهات المخالفين.

هذه الموعظة تبين عظمة الله وكم يحتاج بنو الإنسان إليه.

أيها الناس: للأولية في الإسلام شأن كبير، وللأوائل في الخير حظ عظيم، كما أن للأوائل في الشر إثم كثير. فليس إيمان أبي بكر رضي الله عنه -وهو أول من آمن من الرجال- كإيمان غيره، فلقد صدق حين كذب الناس، وآمن حين كفروا؛ وكذلك ليس كفر إبليس ككفر من بعده فهو أشدهم كفرا.

هذه الخطبة تبين أحكام الوضوء مختصرًا.

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «هل تصح الصلاة في المساجد التي يوجد فيها قبو؟».

هذه المحاضرات تبين وجوب الرجوع إلى الكتاب والسنة والتمسك بهما بلا افتراق.

هذه السلسلة تبين ضلالات الأشاعرة في باب الأسماء والصفات والعقيدة.

هذه المحاضرة ألقيت في مركز النخلة بضواحي باريس.

هم الذين أجابوا داعي الله وهو ينادي (حي على الصلاة،حي على الفلاح)، فسلام على هـؤلاء القوم ، حـين استلهموا ( الصلاة خير من النوم )، واستشعروا معاني العبودية، فاستقبلتهم سعادة الأيام تبشرهم وتثبتهم، قال صلى الله عليه وسلم : "بشر المشائين في الظلم إلى المسجد بالنور التام يوم القيامة " أخرجه الترمذي وأبو داود

صلاتك:الصلاة هي عمود الدين وصلة العبد بربه ومولاه، ولذلك كانت أعظم العبادات وأجلها شأنًا، وقد أمر الله المسلم بالمحافظة عليها في كل أحواله في الحضر والسفر والصحة والمرض.

أمر الله المسلم بتطهير باطنه وقلبه من الشرك وأمراض القلوب كالحسد والكبر والحقد، وتطهير ظاهره من النجاسات والقاذورات، فإذا فعل ذلك استحق محبة الله كما قال تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِين}(البقرة: 222).

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - حفظه الله -، ونصه: «ما هي الطريقة التي أدعو بها إخوتي الصغار الصبيان سن عشر سنوات للالتزام حتى يشبُّوا مُلتزمين، وما هو المنهج الذي اتبعه معهم؟».

اتفقت جميع رسالات الأنبياء لأقوامهم على عبادة الله وحده لا شريك له والكفر بما يعبد من دون الله وهذا هو حقيقة معنى لا إله إلا الله محمد رسول الله، وهي الكلمة التي يدخل بها المرء في دين الله.

دليل المسلم الجديد: ينبغي للمسلم الحرص على تعلم أحكام الشرع في جميع مجالات حياته, في عباداته ومعاملاته وعلاقاته؛ ليؤدي العبادة على بصيرة وعلم, كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين" (البخاري 71، مسلم 1037). فيجب عليه تعلم الأحكام الواجبة عليه كصفة الصلاة والطهارة والمباح والمحرم من المطعومات والمشروبات ونحو ذلك، كما يستحب له معرفة الأحكام المرغب فيها في الشرع لكنها ليست واجبة عليه.

كتيب مُترجم إلى اللغة الفرنسية جمع فيه الشيخ - رحمه الله - أحكام الطهارة والصلاة بأسلوب مُيسَّر؛ حتى يسهُل على عوام الناس فهمُها.

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك - حفظه الله -، ونصه: «ما هي عقوبة عدم حضور صلاة الجمعة؟ وما هي الأحاديث الدالَّة على ذلك؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «ما حكم تهنئة الكفار بأعيادهم؟».